عمّد البابا فرنسيس صباح اليوم 16 طفلًا بمناسبة عيد عماد الربّ في كنيسة سيستين-الفاتيكان. وأشار إلى أنّ المعموديّة هي هديّة الإيمان.
شدّد البابا فرنسيس، صباح اليوم في القداس الإلهي في عيد ظهور الربّ يسوع، في بازيليك القديس بطرس الفاتيكانيّة، على أهمّية شجاعة البحث عن الله. وطلب من المؤمنين أن يكونوا أصحاب رجاء وأحلام جريئة وأن يحملوا إلى الجميع نور المسيح الذي ينير كلّ إنسان.
بعد صدور توجيهات عن دائرة عقيدة الإيمان الفاتيكانية الشهر الماضي تنصّ على إمكان مباركة الأزواج المثليين من قبل الإكليروس الكاثوليكي، برزت ردود فعل سلبيّة من أساقفة حول العالم واستغلّت بعض الشخصيّات السياسيّة والدينيّة الوثيقة لخدمة أجنداتها الخاصّة. لذلك أصدر رئيس الدائرة الكاردينال فيكتور فرنانديز بيانًا جديدًا يوضح المقصود وغير المقصود من التوجيهات.
أُثيرت في الأيام القليلة الماضية بلبلة واسعة في الأوساط السياسية والإعلامية اللبنانية على خلفيّة «اتهام» المطرانَيْن اللبنانيَّين موسى الحاج وكميل سمعان بلقاء الرئيس الإسرائيلي في الأراضي المقدّسة. تلك البلبلة استدعت ردًّا حازمًا من البطريركيّة المارونيّة.
أكّد البابا فرنسيس صباح اليوم، في مقابلة عامّة أجراها مع المؤمنين بقاعة بولس السادس-الفاتيكان، متابعًا سلسلة التعليم في الرذائل والفضائل، أنّ الحياة الروحيّة للمسيحي ليست خالية من التحدّيات، بل تتطلّب قتالًا مستمرًّا.
في عيد ميلاد يسوع قيل الكثير على مرّ التاريخ. فمن آباء الكنيسة إلى القديسين والليتورجيا المقدسة، مرورًا بالكتّاب والشعراء والأدباء، حاولت كلمات البشر وصف عظمة سرّ الكلمة الأزلي.
في زحمة الحرب العالميّة الأولى، وقعت حادثة فريدة عُرفت باسم «هدنة عيد الميلاد»، إذ توقّف القتال بين الجنود على الجبهات احتفالًا بالعيد المجيد. حادثة ربّما سمع عنها كثيرون ووثّقتها السينما العالميّة، لكن يبقى تفصيل خفيّ يلازم اسم حبر أعظم.
في الذكرى السنوية الأولى لرحيل البابا بنديكتوس السادس عشر، نُعيد التأمّل في مسيرته، هو الذي كان منارةً فكريّة. وحتّى قبل تولّيه رئاسة الكنيسة الكاثوليكيّة، كان واحدًا من أبرز أسماء الفكر الكاثوليكي واللاهوتي في القرن العشرين.
من شوارع كراكاس المُغلقة من أجل التزلج إلى القداس وصولًا إلى نشر القش تحت المائدة في بولندا، تتنوع تقاليد عيد الميلاد حول العالم بأساليب فريدة ومعبّرة.
بدأ البابا فرنسيس صباح اليوم، في المقابلة العامّة الأسبوعيّة التي أجراها مع المؤمنين في قاعة بولس السادس-الفاتيكان، سلسلة جديدة من التعليم المسيحي في موضوع الرذائل والفضائل. وشدّد على أنّ أمام كلّ فكر وكلّ رغبة تظهر في العقل والقلب، يجب على المسيحي أن يتصرّف كحارس حكيم، وأن يفحصها لمعرفة مصدرها: هل هي من الله أم من الخصم؟
أعرب البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس، عن قربه من الجماعات المسيحية التي تعاني التمييز، مشجّعًا إيّاها على الثبات في المحبة تجاه الجميع والكفاح بشكل سلمي من أجل العدالة والحرّية الدينية.
«ولد المسيح من أجلك!»… بهذه الكلمات الملهمة دعا البابا فرنسيس، في رسالته لعيد الميلاد اليوم، الجميع إلى الشعور بالفرح والتفاؤل. وأكّد بعد منحه مدينة روما والعالم بركته، أنّ الله يمدّ يده للبشريّة، لا للتوبيخ أو اللوم، بل لتقديم العون والمحبّة.
أعلن البابا فرنسيس صباح اليوم في خلال المقابلة العامة الأسبوعية بقاعة بولس السادس الفاتيكانية أنّ مغارة الميلاد هي كالبئر الصغيرة، منها نستقي قرب الله، وكينبوع الأمل والفرح.
أكّد البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس، أنّه يتلقّى أخبارًا مؤلمة وخطيرة جدًّا من غزّة.
أعلن البابا فرنسيس صباح اليوم أنّه يتابع «بقلق شديد الصراع في إسرائيل وفلسطين». وجدّد نداءه «من أجل وقف فوري إنساني لإطلاق النار».
عبّر البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، عن سعادته بالإفراج عن عدد كبير من السجناء الأرمن والأذربيجانيين. وأكّد أنه ينظر بأمل كبير إلى هذه الخطوة الإيجابيّة للعلاقات بين أرمينيا وأذربيجان، من أجل السلام في القوقاز الجنوبي. وشجّع جميع الأطراف والقادة على إبرام معاهدة السلام في أقرب وقت ممكن.
«يا عذراء الحبل بلا دنس! نأتي إليك بقلوب ممزّقة بين الأمل والقلق. نحن بحاجة إليك، يا أمّنا! لكن قبل كلّ شيء، نريد أن نشكرك، لأنّك بصمت، كما هو أسلوبك، ترعين هذه المدينة التي تكسوك اليوم بالزهور لتعبّر عن حبّها لك». هذا ما جاء في صلاة البابا فرنسيس بعد ظهر اليوم في ساحة إسبانيا-روما، مصلّيًا لمريم العذراء.
دعا البابا فرنسيس إلى الاستسلام للروح القدس واستدعاء حضوره في الحياة اليومية. وطلب أن يكون الروح مبدأ وجودنا وعملنا والاستعانة به في بداية أيّ نشاط أو لقاء.
شدّد البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي، على أنّ «الوضع في إسرائيل وفلسطين خطير، والمحزن أن الهدنة قد انتُهكت وهذا يعني الموت والدمار والبؤس».
ذكّر البابا فرنسيس، في المقابلة العامّة الأسبوعيّة التي أجراها صباح اليوم مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، بأنّ الفرح هو جوهر الرسالة المسيحيّة. وشدّد على أن بشارة الإنجيل للجميع.