عيّن البابا فرنسيس اليوم أمين سرّ دائرة الكنائس الشرقية الأب ميشال جلخ الأنطوني رئيس أساقفة نصّيبين للموارنة شرفًا، بحسب ما صدر عن دار الصحافة الفاتيكانيّة.
«لقاء البابا فرنسيس خلق فينا انطباعًا رائعًا»… هكذا وصف رئيس رابطة كاريتاس لبنان الأب ميشال عبّود، في حديث خاصّ إلى «آسي مينا»، لقاءه الأب الأقدس مع شبيبة الرابطة في ساحة القديس بطرس الفاتيكانيّة.
أكّد البابا فرنسيس أنّ محاربة التكبّر تتطلّب جهدًا أكبر من أي معركة روحيّة أخرى يُدعى إليها المسيحيّ. فالتكبّر هو ادّعاء الألوهيّة، على حدّ تعبيره. وأشار إلى أنّ الرهبان القدامى في تحليلهم للرذائل اعتبروا التكبّر «ملك الرذائل الأعظم».
أكّد البابا فرنسيس أنّ المحبّة لا تسير وراء أجندات، ولا تسعى إلى الاستعمار، لكنّها تتجسّد فتصير إنسانًا مثلنا، كما فعل ابن الله، وتفعل كلّ شيء من أجلنا.
ألغى البابا فرنسيس مواعيد مقابلاته الخاصة صباح اليوم بسبب نزلة برد خفيفة. ومع أنّ المرض لا يترافق مع حمى، بحسب ما صدر عن دار الصحافة الفاتيكانيّة، أُلغِيت لقاءات الأب الأقدس احترازيًّا.
استجابةً لدعوة البابا فرنسيس إلى عيش سنة صلاة تحضيريّة ليوبيل 2025، واستعدادًا لعيد القديسة ريتا، انطلقت في بازيليك ضريح شفيعة الأمور المستحيلة في بلدة كاشيا الإيطاليّة مسيرة دعاء وتأمّل.
أعلن البابا فرنسيس أنّ زمن الصوم الكبير يطهّرنا ويجرّدنا. وفسّر أنّ الرماد الموضوع على الرأس في بداية الأربعين يومًا يدعو المؤمنين إلى الانحناء والنظر إلى أعماق ذواتهم، فيستطيعون عندها اكتشاف حضور الله المحِبّ لهم في كلّ حين.
أكد البابا فرنسيس صباح اليوم أنّ الإيمان المُجرّب بالكسل لا يفقد معناه. فهو إيمان إنسانيّ جدًّا لا يزال ينبض بالحياة على الرغم من الظلمة المحيطة به.
يترأس البابا فرنسيس، الأحد المقبل 11 فبراير/شباط، الذبيحة الإلهية الاحتفالية لإعلان قداسة الطوباويّة ماريّا أنطونيا لمار يوسف في بازيليك القديس بطرس-الفاتيكان. وتصبح أنطونيا بذلك أوّل أرجنتينيّة تُكتب في سجلّ قديسي الكنيسة الكاثوليكية.
أكّد البابا فرنسيس أنّ الحداد المطوّل على أمر أو إنسان ما، الذي يزداد فيه الفراغ الداخلي الناجم عن هذا النقص، هو ليس من عمل الروح القدس فينا. فـ«المرارة الحاقدة التي يتمسّك الإنسان عبرها بروح الانتقام، فيُظهر ذاته بشكل مستمرّ على أنّه الضحية، لا تؤدّي إلى حياة صحّية أو حتّى مسيحيّة».
يتجدد «موسم الخليقة» هذا العام من 1 سبتمبر/أيلول المقبل، يوم عيد الخليقة، حتّى 4 أكتوبر/تشرين الأوّل، تذكار القديس فرنسيس الأسيزي. وتأتي هذه المبادرة المسكونية العالمية لحضّ المسيحيّين حول العالم على العناية بالبيئة.
أعلن البابا فرنسيس أنّ الرسالة هي الانطلاق نحو البشريّة جمعاء بغية دعوتها بشكل مستمرّ إلى احتفال الربّ وإلى لقائه والشركة معه. لذلك ذهب يسوع، الراعي الصالح المُرسَل من الآب، للبحث عن الخراف الضالّة من شعب إسرائيل.
أعلن البابا فرنسيس في رسالته لصوم 2024، «عبر البرّية، يقودنا الله إلى الحرّية»، أنّ هذا الزمن هو للصلاة والإصغاء إلى كلمة الله واتّباع مثل السامري الصالح، وكي يصير أعداؤنا إخوتنا وأخواتنا. واعتبر أنّ التحرّر من الأصنام، أو الآلهة المختلفة عن الله، يعني العمل على مساعدة القريب.
اعتبر البابا فرنسيس أنّ النزاع الإسرائيلي الفلسطيني «يتوسّع الآن بشكل دراماتيكي». ورأى أنّ «اتفاقيّة أوسلو، واضحة جدًّا في ما خصّ حلّ الدولتَيْن. وقبل تحقيق هذا الموضوع، سيبقى السلام بعيد المنال».
أعلن البابا فرنسيس أنّ على جميع الجهود المبذولة من أجل وحدة الكنيسة أن تتبع درب اهتداء مار بولس الرسول. «فتضع محوريّة أفكارنا جانبًا للبحث عن صوت الربّ وتترك لهذا الأخير القدرة على المبادرة»، على حد تعبيره.
شدد البابا فرنسيس صباح اليوم على أهمّية الصلاة في حياة قضاة الروتا الرومانية، المحكمة الكنسية الفاتيكانية، معتبرًا إيّاها جوهرية. ورأى أنّ من الأفضل للقاضي الذي لا يُصلّي ولا يقدر على الصلاة، أن يبحث عن مهنة أخرى.
أعلن رئيس دائرة الكنائس الشرقية الكاردينال كلاوديو غودجيروتّي صباح اليوم في حفل رَفْع فسيفساء القديس شربل مخلوف في المغاور الفاتيكانية، أنّ قدّيس عنّايا سيحمي لبنان، بشكل غير مرئي كما فعل دومًا. فلن يحميه محبّو الكلام بل الصامتون والمصلّون، على حد تعبيره.
تُعدّ بازيليك القديس بطرس في الفاتيكان مقصدًا عالميًّا للحجّاج. تستقطب المؤمنين والسيّاح من مختلف أنحاء العالم للصلاة أمام ضرائح قدّيسين عدّة منهم بطرس الرسول ويوحنا بولس الثاني وغيرهما، أو للتأمّل في المكان المليء بالروائع الفنّية. وإلى قلب البازيليك تصل بعد غد الجمعة 19 يناير/كانون الثاني فسيفساء للقديس شربل مخلوف.
شجّع البابا فرنسيس صباح اليوم التلامذة الأرثوذكس الدارسين في المعاهد الكاثوليكية في روما على مشاركة خبراتهم الروحية مع الآخرين. وتمنّى أن يكون مشروع دراساتهم نبوءة محبّة وبذرة وحدة لخير المسيحيين والعالم.
حذّر البابا فرنسيس أعضاء من المعهد الكهنوتي العلماني لمرسلي مَلَكيّة المسيح من المرجعيّتين الذاتيّة والدنيويّة اللتَيْن اعتبرهمحذّر البابا فرنسيس أعضاء من المعهد الكهنوتي العلماني لمرسلي مَلَكيّة المسيح من المرجعيّتين الذاتيّة والدنيويّة اللتَيْن اعتبرهما مَيْلَين منتشرَين في عالم اليوم. ونبّه إلى أنّ ما من أحد من الكهنة يملك مناعة كاملة ضدّ هذَيْن الأمرَيْن.ا مَيْلَين منتشرَين في عالم اليوم. ونبّه إلى أنّ ما من أحد من الكهنة يملك مناعة كاملة ضدّ هذَيْن الأمرَيْن.