بعد سنة من الحرب والدمار والتوتّرات في لبنان، لم تتخلَّ شبيبة بلاد الأرز عن مشروع السفر إلى روما للمشاركة في يوبيل الشبيبة الممتدّ من 28 يوليو/تمّوز إلى 3 أغسطس/آب.
عيّن البابا لاوون الرابع عشر الخوري ميشال غيلّو المسؤول الأبرشيّ لقسنطينة الجزائريّة أسقفًا عليها.
للفنّان الإيطالي ميكيلانجلو ميريزي، الملقّب بكارافاجيو، حصّة كبيرة في تاريخ الفنّ. ففي القسم الثاني من القرن السادس عشر أطلق ثورة بأعماله غيّرت مفاهيم الرسم عبر تشابك بين الأضواء المتداخلة في اللوحات والمشاهد الحقيقيّة المعكوسة فيها.
أكّد البابا لاوون الرابع عشر أنّ الرجاء نبع فرح مستمرّ لجميع الأعمار. ودعا إلى عدم اعتبار المسنّين مجرّد هدف للاهتمام الرعوي بل النظر إليهم بصفتهم شهود رجاء وعمّالًا في حياة الكنيسة.
أعلن البابا لاوون الرابع عشر أنّ رسالتنا في حماية الخليقة وحمل السلام والمصالحة إليها شبيهة برسالة المسيح. فنحن، وفق الأب الأقدس، نصغي إلى صرخة الفقراء لأنّها تصل إلى قلب الله، فيكون بذلك سخطنا سخطه وعملنا عمله.
أعلن البابا لاوون الرابع عشر أنّ الحرب لن تنتصر، وأنّ للأطفال حقًّا في سلام حقيقي وعادل ودائم.
بينما تتفاوض إسرائيل وحركة حماس هذا الأسبوع بشكل غير مباشر في قطر حول هدنة في قطاع غزّة، بدعم من الإدارة الأميركيّة، يحبس الحجّاج الراغبون في زيارة مختلف بلدان الشرق الأوسط أنفاسهم، آملين نجاح المحادثات وعودة الأمن إلى المنطقة كي تطأ أقدامهم البلدان البيبليّة.
من مؤسسات الإدارة المركزيّة للفاتيكان، المعروفة بالكوريا الرومانيّة، دائرة تهتمّ بالبشارة في عصر يحتاج إلى الإصغاء لرسالة المسيح من خلال الكنيسة. تُعدّ دائرة الأنجلة كيانًا يعمل بشكل مستمرّ لتحقيق هذا الهدف.
بعد موافقة البابا لاوون الرابع عشر، أصدرت أمانة سرّ سينودس الأساقفة الفاتيكانيّة مسارات تطبيقيّة للوثيقة النهائيّة لسينودس «من أجل كنيسة سينودسيّة: شركة ومشاركة ورسالة».
وصل البابا لاوون الرابع عشر بعد ظهر أمس إلى القصر الرسولي الصيفيّ في بلدة كاستل غاندولفو الإيطاليّة الواقعة جنوبيّ روما. ومن المتوقّع أن يحتفل بقدّاسٍ إلهيّ صباح الأربعاء المقبل في «قرية كُنْ مُسَبَّحًا» مع العاملين فيها.
«رَمِّم كنيستي»، جملة سمعها القدّيس فرنسيس الأسّيزي بينما كان يصلّي في بلدته الإيطاليّة أمام أيقونة ليسوع المصلوب معلّقة في كنيسة على اسم القدّيس دميانوس.
بعد وقوع انفجار في محطّة وقود في العاصمة الإيطاليّة روما صباح اليوم، أكّد البابا لاوون الرابع عشر صلاته لأجل المصابين.
ضمن سلسلة تعيينات جديدة، سمّى البابا لاوون الرابع عشر اليوم بطريرك القدس للاتين الكاردينال بييرباتيستا بيتسابالا ورئيس أساقفة طهران للاتين الكاردينال دومينيك ماتيو عضوَيْن في دائرة الحوار بين الأديان الفاتيكانيّة.
بعد نموّ الوعي في الكنيسة الكاثوليكيّة في العقود الأخيرة بأهمّية الحفاظ على الخلق، خصوصًا بعد إصدار الرسالة العامّة للبابا فرنسيس «كُنْ مُسَبَّحًا» عام 2015، صَدَّق البابا لاوون الرابع عشر على نموذج خاصّ يُنشَر في كتاب الذبيحة الإلهيّة بحسب الطقس اللاتينيّ، للصلاة لأجل هذه القضيّة.
أكّد البابا لاوون الرابع عشر أنّه لا يمكن للعدالة البيئيّة أن تبقى هدفًا بعيدًا، بل هي ضرورة ملحّة. وشدّد على أنّ الموضوع ليس مجرّد اهتمام بالبيئة بل مسألة عدالة اجتماعيّة واقتصاديّة وأنثروبولوجيّة.
أكّد البابا لاوون الرابع عشر صباح اليوم أنّه قريب من الأساقفة الأوكرانيّين، ومن خلالهم قريب من جميع مؤمني كنيستهم. ودعا إلى الوحدة في الإيمان والرجاء الواحد.
التقى البابا لاوون الرابع عشر صباح اليوم سينودس أساقفة كنيسة السريان الكاثوليك، برئاسة البطريرك إغناطيوس يوسف الثالث يونان، في قاعة السينودس القديمة بالقصر الرسولي- الفاتيكان. وحضر اللقاء رئيس دائرة الكنائس الشرقيّة الكاردينال كلاوديو غودجيروتيّ.
استعدادًا لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيّر المناخ في دورته الـ30، الذي تستضيفه البرازيل في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، أُطلِقَت وثيقة كنسيّة عالميّة شدّدت على ضرورة العمل المُلِحّ على القضايا المناخيّة والبيئيّة.
قبل انتخاب الكاردينال روبرت فرنسيس بريفوست حبرًا أعظم في 18 مايو/أيّار الماضي واتّخاذه اسم لاوون الرابع عشر، لم تكن لديه مواقف علنيّة ومقابلات صحافيّة كثيرة توضح مواقفه في ما يخصّ قضايا الشرق الأوسط.
دعا البابا لاوون الرابع عشر ظهر اليوم المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس الفاتيكانية إلى متابعة الصلاة كي «تصمت الأسلحة ويتواصل العمل لأجل السلام عبر الحوار».