أعلن البابا فرنسيس صباح اليوم أنّ الفضائل الإلهيّة تُبعد الرجال والنساء عن خطر التعجرف والتغطرس. ووصف التكبّر بالسمّ القاهر، إذ تُفسد قطرة واحدة منه حياة كاملة موجّهة نحو الخير.
يرتفع عدد الأشخاص العُزّاب في المجتمعات المعاصرة. فعلى الرغم من سعي كثيرين إلى الزواج، يجدون أنفسهم غير قادرين على تحقيق ذلك.
نفى البابا فرنسيس صباح اليوم أن تكون القناعة سببًا لانتزاع السعادة من حياة الإنسان. وشدّد على أنّ القناعة تجعل الشخص يتذّوق «خيرات الحياة» بشكل أفضل. ورأى أنّ عيش السعادة بقناعة يُعطي فرحًا يُزهر في قلب الإنسان.
بمناسبة مرور 40 سنة على اللقاء الذي أطلق الأيّام العالميّة للشبيبة، يحتفل مركز القديس لورنزو الدولي للشبيبة في روما بقدّاسَيْن إلهيَّين وبسهرة صلاة وتسبيح تبدأ في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان.
بعد انتشار خبر زيارة البابا فرنسيس إندونيسيا أواخر الصيف المقبل، أعلن رئيس أساقفة جاكرتا الكاردينال إنيساسيوس سوهاريو أنّ الرحلة ستكون فرصة للكاثوليك لاكتشاف رسالة الحبر الأعظم الإنسانيّة وممارستها.
أعلن البابا فرنسيس صباح اليوم أنّ فضيلة القوّة تساعد في التغلّب على «الأعداء الداخليّين الذين يشلّون حركتنا» مثل: القلق والمعاناة والخوف. وأضاف أنّها تُسهم أيضًا في الصمود أمام عقبات الاضطهاد ومصاعب الحياة اليوميّة غير المتوقّعة.
أصدرت دائرة عقيدة الإيمان ظهر اليوم إعلانًا بعنوان «كرامة لامتناهية». وفيه توقّفت عند الكرامة البشريّة، وعدّدت بعض ما يهدّدها. فقالت إنّ تغيير الجنس يعرّض هذه الكرامة للخطر، وتوقّفت عند التنكيل بالأشخاص بسبب ميولهم الجنسيّة وغيرها.
يُعقَد على مدى يومَين في العاصمة الإيطاليّة روما لقاء بين دائرة الحوار بين الأديان ومؤتمر الزعماء الدينيّين للأديان التقليديّة والعالميّة.
أعلن البابا فرنسيس صباح اليوم أنّ الإنسان العادل بسيط وصريح، لا يرتدي أقنعة، بل يقدّم نفسه على ما هو عليه متحدّثًا بصدق. واعتبر أنّ على شفتَي العادل تتردّد غالبًا كلمة «شكرًا»، فهذا الأخير يعلم أنّه مهما عشنا الكَرَم نبقى مدينين للآخر، على حد تعبير الأب الأقدس.
شدد البابا فرنسيس على عدم حرمان النساء اللواتي يتعرّضن للتحرّش من أصواتهنّ. وأكّد أنّ بعض النساء حول العالم مُستَغَلَّات ومهمَّشَات. وأشار إلى أنّ الجميع متّفق على ضرورة المساواة بين الرجال والنساء لكنّ الواقع مغاير.
بمناسبة الجمعة العظيمة، تقاطر آلاف المؤمنين مساء اليوم إلى مدرّج الكولوسيوم الروماني في العاصمة الإيطالية روما للمشاركة في رتبة درب الصليب.
أكّد البابا فرنسيس لكاثوليك الأراضي المقدسة أنّهم شُعلة مضيئة في الليل وبذور خير في أرض مزّقتها الصراعات، «في هذه الأزمنة المظلمة، حيث يبدو أنّ ظلمات الجمعة العظيمة مظلِّلَة لأرضكم، ولأماكن عدة في العالم المشوّه بجنون الحرب».
كتب البابا فرنسيس، للمرّة الأولى في خلال حبريّته، تأمّلات رتبة درب الصليب التي ستُتلى مساء الجمعة العظيمة في الكولوسيوم بالعاصمة الإيطاليّة روما. وتحمل التأمّلات عنوان: «بصلاة مع يسوع على درب الصليب».
أعلن البابا فرنسيس صباح اليوم أنّ «الله لا يريدنا قدّيسين فحسب، بل قدّيسين أذكياء؛ فإن نقصت الفطنة عندنا نتوه بسرعة».
أعلن البابا فرنسيس أنّ الخير ينمو بصمت على الرغم من الفشل والنكسات. «فما من شيء يمكن أن يفصلنا عن الغاية الأخيرة، وهي اللقاء بالمسيح والعيش بفرح ضمن أخوّة أبديّة في ما بيننا»، على حد تعبيره.
عيّن البابا فرنسيس اليوم أمين سرّ دائرة الكنائس الشرقية الأب ميشال جلخ الأنطوني رئيس أساقفة نصّيبين للموارنة شرفًا، بحسب ما صدر عن دار الصحافة الفاتيكانيّة.
«لقاء البابا فرنسيس خلق فينا انطباعًا رائعًا»… هكذا وصف رئيس رابطة كاريتاس لبنان الأب ميشال عبّود، في حديث خاصّ إلى «آسي مينا»، لقاءه الأب الأقدس مع شبيبة الرابطة في ساحة القديس بطرس الفاتيكانيّة.
أكّد البابا فرنسيس أنّ محاربة التكبّر تتطلّب جهدًا أكبر من أي معركة روحيّة أخرى يُدعى إليها المسيحيّ. فالتكبّر هو ادّعاء الألوهيّة، على حدّ تعبيره. وأشار إلى أنّ الرهبان القدامى في تحليلهم للرذائل اعتبروا التكبّر «ملك الرذائل الأعظم».
أكّد البابا فرنسيس أنّ المحبّة لا تسير وراء أجندات، ولا تسعى إلى الاستعمار، لكنّها تتجسّد فتصير إنسانًا مثلنا، كما فعل ابن الله، وتفعل كلّ شيء من أجلنا.
ألغى البابا فرنسيس مواعيد مقابلاته الخاصة صباح اليوم بسبب نزلة برد خفيفة. ومع أنّ المرض لا يترافق مع حمى، بحسب ما صدر عن دار الصحافة الفاتيكانيّة، أُلغِيت لقاءات الأب الأقدس احترازيًّا.