ينطلق البابا فرنسيس صباح اليوم من مهبط الهليكوبترات في الفاتيكان إلى مدينة فيرونا الإيطاليّة في رحلة يحمل فيها رسالة سلام وعدالة.
جدّد البابا فرنسيس، ظهر اليوم بعد تلاوة صلاة «افرحي يا ملكة السماء» مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، دعوته إلى تبادل عام لجميع الأسرى بين روسيا وأوكرانيا. وأكّد استعداد الكرسي الرسولي لدعم كلّ جهد في هذا الشأن، بخاصّة لأولئك الذين أُصيبوا بجروح بالغة وللمرضى. كما طلب الاستمرار في الصلاة من أجل السلام في أوكرانيا وفلسطين وإسرائيل وميانمار: «لنصلِّ من أجل السلام».
على الرغم من مرور أكثر من شهر على الحادثة، لا تزال تداعيات قتل مسؤول في حزب القوات اللبنانية المسيحي حاضرةً في النفوس، وإن هدأ الوضع ميدانيًّا وسياسيًّا. ففي خضم الفوضى السياسيّة التي تعصف بالبلاد، تركت وفاة باسكال سليمان جرحًا عميقًا في أرواح اللبنانيين المسيحيين وأسئلة عدّة في أذهانهم. أسئلة تحضر اليوم مجدّدًا في خلال صلاة جنّاز الأربعين لراحة نفسه.
تمنّى البابا فرنسيس، في مرسوم الدعوة إلى اليوبيل العادي للعام 2025، أن تكون السنة المقبلة فرصة يحيي الجميع من خلالها الرجاء في ما بينهم ويكونون علامات رجاء للمرضى والمسنّين والفقراء المهاجرين والسجناء.
أبرزَ 34 شخصًا من الحرس السويسري في الفاتيكان وعودًا بحماية البابا فرنسيس وخلفائه ولو تطلّب الأمر التضحية بحياتهم. وجاء ذلك في مراسم انضمام أشخاص جدد إلى الحرس.
طلب البابا فرنسيس، ظهر اليوم بعد تلاوة صلاة «افرحي يا ملكة السماء» مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، مواصلة الصلاة من أجل أوكرانيا المعذّبة ومن أجل فلسطين وإسرائيل، ليسود السلام. وأضاف: «...لكي يؤتي الحوار ثمارًا طيبة نقول: لا للحرب، نعم للحوار».
أكّد البابا فرنسيس صباح اليوم، في المقابلة العامّة الأسبوعيّة مع المؤمنين في قاعة بولس السادس-الفاتيكان، أنّ العدوّ الأكبر للإيمان ليس الذكاء أو العقل، بل ببساطة الخوف. لذا، يُعدّ الإيمان أول هبة يجب استقبالها في الحياة المسيحيّة. وقال: «هي هبة يجب قبولها وطلبها يوميًّا، كي تتجدّد فينا. قد تبدو هبة صغيرة، ولكنّها الأساسيّة».
غادر البابا فرنسيس أراضي الفاتيكان في الساعات الأولى من صباح اليوم، متوجّهًا في رحلة ملهمة إلى البندقية التي اعتبرها مكانًا للقاء والتبادل الثقافي، وعلامةً على الجمال المتاح للجميع وعلى الأخوّة والعناية ببيتنا المشترك. ومن هناك، ذكر الأب الأقدس أنّه يفكّر في أوكرانيا المعذبة وفلسطين وإسرائيل والشعوب التي تعاني بسبب الحروب والعنف. وكعادته طلب الصلاة من أجله، وأضاف: «هذا العمل ليس سهلاً».
«قداس. كوم»... مبادرة جديدة ولدت في لبنان وأصبحت مُتاحة للمسيحيين في جميع أنحاء البلاد. من خلال موقع إلكتروني وبأدوات بحثية بسيطة، يمكن تحديد مواعيد القداديس والكنائس التي تحتضنها. وتحمل المبادرة شعار: «لا تتأخّر عن القداس، الله ينتظرك».
أكّد البابا فرنسيس، ظهر اليوم بعد تلاوة صلاة «افرحي يا ملكة السماء» مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، أنّه يتابع الأوضاع في الشرق الأوسط بقلق وألم. وجدّد الحبر الأعظم النداء لعدم الخضوع لمنطق الحرب، مشدّدًا على الحوار والدبلوماسيّة اللذين يمكن أن يُحدثا فرقًا كبيرًا. وذكر أنّه يصلّي من أجل السلام في إسرائيل وفلسطين.
في ظلّ تعزيز فرنسا حقّ الإجهاض في دستورها، ومع تزايد تحدّيات الحقّ الأساسي في الحياة بفعل التشريعات المختلفة حول العالم، يُعقد مؤتمر الأخلاقيّات الحيويّة الدولي في روما يومَي 17 و18 مايو/أيار المقبل.
أكّد البابا فرنسيس، ظهر اليوم بعد تلاوة صلاة «افرحي يا ملكة السماء» مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، حقّ الإسرائيليين والفلسطينيين بالعيش في دولتَين مجاورتَين، جنبًا إلى جنب وبأمان.
طلب البابا فرنسيس، ظهر اليوم بعد تلاوة صلاة «افرحي يا ملكة السماء» مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، الصلاة من أجل أوكرانيا المعذّبة وفلسطين وإسرائيل. وقال: «ليعطِ الربّ القادة القدرة على التوقّف قليلًا للتّحاور والتفاوض». ثمّ وجه تحيّته إلى جميع الحجّاج وبخاصّة تلاميذ مدرسة مار قرداغ الدولية الكاثوليكية في أربيل-العراق.
تستضيف مدينة روما الإيطاليّة مؤتمرًا دوليًّا يسعى إلى إلغاء استئجار الرحم على الصعيد العالميّ. يأتي الحدث في إطار حملة تهدف إلى مناقشة التحدّيات الناجمة عن تأجير الأرحام وأضراره، والسعي إلى تطوير اتفاقيّات دوليّة تحظّر هذه الممارسة.
لا ينتهي تذكار الفصح يوم أحد القيامة بل تتذكّر الكنيسة انتصار الربّ على الموت من خلال زمن يمتدّ حتّى عيد العنصرة.
تمنّى البابا فرنسيس، ظهر اليوم بعد تلاوة صلاة «افرحي يا ملكة السماء» مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، أن تصل هدية السلام إلى الشعوب المنهكة من الحرب والجوع ومن جميع أشكال القمع.
شدّد البابا فرنسيس على أنّ السلام لا يُبنى أبدًا بالأسلحة، بل بمدّ الأيدي وفتح القلوب.
أكّد البابا فرنسيس صباح اليوم في بازيليك القديس بطرس-الفاتيكان أنّ الولادة الداخليّة الجديدة تنبع دائمًا من لقاء بين بؤس البشر ورحمة الله. ورأى أنّ الفقر بالروح يسمح للروح القدس بأن يغني الإنسان. وأضاف أنّ التوبة عطيّة من الله وعمل الروح القدس في بني آدم.
ترأّس البابا فرنسيس صباح اليوم قداس أحد الشعانين وآلام الربّ في ساحة القديس بطرس الفاتيكانيّة المزيّنة بأغصان الزيتون. وبحسب شرطة الفاتيكان، احتشد نحو 60 ألف مؤمن في الساحة. ولم يقرأ الحبر الأعظم العظة التي كانت محضّرة لقدّاس أحد الشعانين.
طلب البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، مواصلة الصلاة من أجل الشعوب التي تعاني الحروب، في أوكرانيا وفلسطين وإسرائيل والسودان وسوريا. ثمّ رحّب بالمشاركين في ماراثون روما، الاحتفال التقليدي بالرياضة والأخوّة.