أصدر البابا فرنسيس ظهر اليوم، في عيد القديس فرنسيس الأسيزي، إرشادًا رسوليًّا بعنوان «سبِّحوا الله» إلى جميع الناس ذوي الإرادة الحسنة عن الأزمة المناخية. ويأتي الإرشاد بعد ثماني سنوات من الرسالة العامة البابويّة «كُنْ مُسَبَّحًا» حول العناية بالبيت المشترك.
أكّد البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس، أنّه يتابع الوضع المأسوي في ناغورنو كاراباخ. وجدّد نداءه للحوار بين أذربيجان وأرمينيا، آملًا أن تسهم المحادثات بين الأطراف، بدعم من المجتمع الدولي، في تحقيق اتّفاق دائم ينهي الأزمة الإنسانيّة.
أكّد البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس، أنّ الجميع مدعوّ لخلق مجتمعات جاهزة ومفتوحة لاستقبال من يدقّ الباب ومرافقتهم ودمجهم. وأشار إلى أنّ هذا التحدّي كان في صلب اللقاءات المتوسّطيّة التي شارك فيها أمس ويوم الجمعة في مرسيليا.
شدّد البابا فرنسيس، بعد ظهر اليوم في خلال القداس الإلهي في «ملعب فيلودروم» بمرسيليا الفرنسيّة، على أنّ أوروبا تحتاج إلى نبضة جديدة من الإيمان والمحبّة والأمل، وإلى إعادة اكتشاف الشغف والحماس وطعم الالتزام بالأخوّة والحبّ في العائلات وللضعفاء.
وصل البابا فرنسيس إلى مرسيليا عند الساعة 4:03 من بعد ظهر اليوم بالتوقيت المحلي. وتمتدّ رحلته الرسوليّة إلى 23 سبتمبر/أيلول الحالي، حيث يشارك غدًا في اللقاءات المتوسّطيّة.
انطلق البابا فرنسيس بعد ظهر اليوم من مطار فيوميتشينو الدولي في روما برحلة رسوليّة إلى مرسيليا الفرنسيّة تمتدّ إلى 23 سبتمبر/أيلول الحالي، ليشارك في اللقاءات المتوسّطيّة.
شدّد النائب الأسقفي لأبرشية مرسيليا للاتين الأب رفائيل فينسان في حديث خاص إلى «آسي مينا» على ضرورة بلورة وعي دولي في قضية اللاجئين، والعمل معًا بدلًا من التقاتل بشكل فردي ومعزول.
أكّد البابا فرنسيس ظهر اليوم، قبل تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس، أهميّة الغفران. ودعا المؤمنين إلى المغفرة لكلّ من سبّب لهم الأذى.
أكّد البابا فرنسيس صباح اليوم في خلال لقاء بالقصر الرسولي الفاتيكاني أنّ الفنان يهدي نفسه إلى الآخرين عندما يقدّم لهم أعماله الفنية.
أكّد البابا فرنسيس، في المقابلة العامّة الأسبوعيّة التي أجراها صباح اليوم مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس بالفاتيكان، أنّ الحماس الرسولي يكمن في تصاميم الله لا في الطموحات الخاصّة. وروى قصّة «طبيب الفقراء» في فنزويلا.
أعلن البابا فرنسيس ظهر اليوم أنّه يصلّي من أجل الجرحى والضحايا وعائلاتهم بعد الزلزال الذي ضرب المغرب. وعبّر عن قربه من «الشعب المغربي العزيز».
عبّر البابا فرنسيس اليوم، عبر تلغراف أرسله أمين سر دولة الفاتيكان الكاردينال بيترو بارولين، عن تضامنه مع الشعب المغربي وصلاته لأجله بعد الزلزال الذي ضرب أجزاء من البلاد، ليل الجمعة (بالتوقيت المغربي).
يُعدّ تمثال «داوود» أو «دافيد» للفنّان الإيطالي مايكل أنجلو من أشهر التماثيل في العالم. عُرض للمرّة الأولى أمام الجمهور في مثل هذا اليوم من العام 1504، في وسط ساحة ديلا سينيوريا، بمدينة فلورنسا.
على بُعد أمتار قليلة من حاضرة الفاتيكان، في شارع بورغو بيو الروماني، فرن يدعى «بانيفيتشو». يملك هذا المخبز أنجيلو أريغوني، ومن منتجاته أكل آخر ثمانية باباوات في الكنيسة الكاثوليكية خبزهم اليومي.
أكّد البابا فرنسيس في خلال المقابلة العامة الأسبوعية التي أجراها صباح اليوم مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس بالفاتيكان أنّ الكنيسة المنغولية المتواضعة والسعيدة هي في قلب الله. وذكّر أنّ كلمة «كاثوليكي» تعني «عالمي».
وجّه البابا فرنسيس في نهاية الذبيحة الإلهية التي ترأّسها في «ستيب أرينا» بالعاصمة المنغولية أولان باتور بعد ظهر اليوم، تحيّةً حارّةً إلى «الشعب الصيني النبيل»، متمنّيًا لسكان هذه البلاد «الخير والمضي قدمًا والتقدّم دائمًا».
شدّد البابا فرنسيس، في خلال لقاء مع الأساقفة والكهنة والمرسلين والمكرّسين والمكرّسات في كاتدرائيّة القديسَيْن بطرس وبولس بالعاصمة المنغوليّة أولان باتور، على صلاة التسبيح في المزمور 34: «ذوقوا وانظروا ما أطيب الربّ!». وأكّد أنّ فرح الربّ وصالحه يعطيان معنى وطعمًا للحياة ويظهران الأشياء بطريقة جديدة.
أكّد البابا فرنسيس أنّ منغوليا، مع شبكتها الواسعة من العلاقات الدبلوماسيّة وعضويتها الناشطة في الأمم المتّحدة وجهودها لتعزيز حقوق الإنسان والسلام، تؤدّي دورًا مهمًّا في قلب القارّة الآسيويّة الكبيرة وعلى الساحة الدوليّة. ورى أنّ هناك دلالة روحيّة عميقة في نسيج هويتها الثقافيّة، ومن الجميل أن تكون رمزًا للحرّية الدينيّة.
أعلنت الأمانة العامة للمدارس الكاثوليكية في لبنان إطلاق المؤتمر التاسع والعشرين للمدارس الكاثوليكية اللبنانية في 5 و6 سبتمبر/أيلول الحالي.
انتشر الشهر الماضي خبر تقديم 9 نواب لبنانيين اقتراح قانون يهدف إلى إلغاء المادة 534 من قانون العقوبات التي تنصّ على أنّ «كل مجامعة على خلاف الطبيعة يُعاقب عليها بالسجن حتى سنة واحدة». ففُتِح نقاش واسع في البلاد حول القضية ولم يخرج حتى الساعة أي من البطاركة الكاثوليك برأي علني حول الموضوع.