تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار البارّة مارغريت التائبة في تواريخ مختلفة، منها 24 فبراير/شباط من كل عام. هي من اختبرت الخطيئة، لكنّها ندمت عن جميع ذنوبها حين اخترقت نعمة المسيح كيانها.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القديس أوسطاطيوس بطريرك أنطاكيا، في 21 فبراير/شباط من كلّ عام. وهو قديس الفضيلة والعلم والدفاع عن الإيمان القويم حتى الرمق الأخير.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار البارّ يعقوب الناسك في 20 فبراير/شباط من كل عام. وهو من تتلمذ على يد القديس مارون، وسار على مثاله في طريق النسك والزهد والتقشّف، متسلِّقًا سلّم المجد الأبديّ.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار شهداء صور الخمسمئة في 19 فبراير/شباط من كل عام. هم من أعلنوا إيمانهم الحقّ بكلّ شجاعة، وتوِّجوا بإكليل النصر حبًّا بالمسيح.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار البابا القديس لاون الكبير في تواريخ مختلفة، منها 18 فبراير/شباط من كل عام. وهو من تميّز بشجاعته في دفاعه عن الإيمان القويم حتى الرمق الأخير.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار البار كونرادوس في 17 فبراير/شباط من كلّ عام. هو من أسرع وشَهِدَ للحقّ، فأنقذ فقيرًا مسكينًا من ذنب لم يصنعه، بل هو من فعله عن غير قصد.
شربل دغفل، لبنانيّ مسيحيّ، وحيد بين أخواته الستّ. أصيب بالشلل الرباعيّ نتيجة تعرُّضه لحادثة قبل أربعة وعشرين عامًا. لكنّ رحلته مع الألم كانت مختلفة بفضل مار شربل مخلوف.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القديس كلود في 15 فبراير/شباط من كل عام. هو من ساند القديسة مارغريت ماري ألاكوك في نشر عبادة قلب يسوع الأقدس.
«الصوم فعل إيمان وارتقاء وتجرُّد من الحالة المادّية إلى مستوى الألوهة. يتَّحِد المخلوق بالخالق، فتتجلّى في الصوم أجمل صورة للحبيب والحبيبة كما عبّرَ عنه سفر نشيد الأناشيد. فهو التعبير الأسمى عن الحبّ الإلهيّ لنا، وجواب المخلوق للخالق». بهذه الكلمات شرح الأب دافيد شعيا معنى الصوم في حديث خاص إلى «آسي مينا».
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القديس الشهيد كارلمبيوس في تواريخ مختلفة، منها 11 فبراير/شباط من كل عام. هو من شَهِدَ للمسيح بكلّ جرأة، حتى نال إكليل النصر لأجل اسمه.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القديسة سكولاستيكا البتول في 10 فبراير/شباط من كلّ عام. هي من كرّست ذاتها بكلّيتها للربّ يسوع على مثال شقيقها القديس مبارك.
تُحيي الكنيسة الكاثوليكيّة تذكار مار مارون في 9 فبراير/شباط من كل عام. هو شفيع الكنيسة المارونيّة الذي هجر مجد العالم، واختار عيش النسك والعبادة على قمّة جبل عالٍ.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار الطوباوي البابا بيوس التاسع في 7 فبراير/شباط من كلّ عام. هو من عرف تحدّيات عدة في خلال حبريّته، لكنّه ظلّ متسلّحًا بإيمانه القويم ومواظبًا على عمله الروحيّ.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القديس بروكلس أسقف إزمير في 6 فبراير/شباط من كل عام. هو تلميذ القديس يوحنا الحبيب، إذ بشّر بكلمة الإنجيل وأسهَم في تحوُّل كثيرين من عبدة الأوثان إلى الإيمان الحقّ، وقد صنع باسم المسيح كثيرًا من الآيات المقدّسة.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القديسة الشهيدة آغاثا في 5 فبراير/شباط من كل عام. هي من احتَقَرَت مجد العالم وكرَّسَت ذاتها بكلّيتها للمسيح حتى تُوّجت بإكليل المجد لأجل اسمه.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار سمعان الشيخ وحنّة النبيّة في 3 فبراير/شباط من كل عام. هما من أنعم الله عليهما برؤية الطفل يسوع في تقدمته إلى الهيكل وقبل موتهما.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القديس الشهيد فيونس في 1 فبراير/شباط من كل عام. هو من بشَّرَ بكلمة الإنجيل بكلّ جرأة، حتى نال إكليل الشهادة حبًّا بالمسيح.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القديس دون بوسكو في 31 يناير/كانون الثاني من كلّ عام. هو من كان مثالًا للأب الحنون والمعلّم الصالح للشبيبة.
هلا المر، إعلاميّة وصحافيّة لبنانيّة مخضرمة، تميّزت بجُرأتها في قول الحقّ. هي رئيسة تحرير موقع الفنّ. تربطها بكبار الفنّانين علاقات طويلة واختبرت الله بشكل استثنائي.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القديس أفرام السرياني ملفان البيعة في تواريخ مختلفة، منها 28 يناير/كانون الثاني من كلّ عام. هو رجل التواضع والوداعة ومنارة الإيمان الحقّ.