تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القدّيسة باسيلا في 25 مايو/أيّار من كلّ عام؛ هي من استشهدت حبًّا بالمسيح.
تريز الخوري امرأة مثل الصخرة؛ فالوجوه كلّها تتبدّل في رعيّة مار جرجس في منطقة الدكوانة اللبنانيّة، بينما تبقى هي صامدة في خدمتها منذ سنوات طويلة، وتُواصل اهتمامها بتدبير شؤون الرعيّة مع الكاهن المسؤول. كذلك، تهتمّ بالأمور الإداريّة والتنظيميّة لجوقة الرعيّة وغيرها من النشاطات. تطلّ اليوم عبر «آسي مينا» لتُشاركنا اختبارها الحيّ، النابض بروح الخدمة والمحبّة والعطاء غير المحدود.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القدّيسة ريتا، شفيعة الأمور المستحيلة، في 22 مايو/أيّار من كلّ عام. في هذه المناسبة، يُطلّ عبر «آسي مينا» الأرشمندريت د. إيلي أبو شعيا، خادم مقام سيّدة زحلة اللبنانيّة وكابيلّا مُجاوِرة تحمل اسم القدّيسة ريتا، ليُخبرنا عن سبب تأسيس هذه الكابيلّا، وعن أبرز النشاطات في عيد هذه القدّيسة.
جورج خبّاز أستاذ مسرحيّ وممثّل ومؤلّف ومخرج ومنتج وملحّن لبنانيّ. أنتَج أعمالًا فنّيّة كثيرة حملت في طيّاتها رسالة هادفة في التلفزيون والمسرح والسينما، وجَعَلته من أهمّ الفنّانين العرب، حافرًا بصمته الإبداعيّة في ذاكرة الوجدان، هو مَن جسّد التفاني في العمل والإيمان برسالة الفنّ ودوره الفعّال في الارتقاء بمستوى الفكر والدفاع عن قضايا الإنسان والوجود. وهو يُطلّ عبر «آسي مينا» ليُشاركنا اختباره الحيّ، المُفعم بنِعَم الله اللامتناهية.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القدّيس إيف في 19 مايو/أيّار من كلّ عام. هو قدّيس التقوى وعيش الفضيلة والنزاهة والوعظ.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار الأنبا بساريون العجائبيّ في تواريخ مختلفة، منها 18 مايو/أيّار من كلّ عام؛ هو من تخلّى عن مجد العالم وترجم تعاليم الإنجيل بالقول والعمل الصالح.
ساندرا الحلو صفير امرأةٌ متزوّجة وأمّ لأربعة أولاد، حازت شهادة في التربية المتخصّصة وتعمل مديرةً لمركز Genius في منطقة نيو روضة اللبنانيّة، وفيه تهتمّ بتأهيل أولاد لديهم صعوبات عقليّة أو جسديّة. تطلّ اليوم عبر «آسي مينا» لتُشاركنا اختبارها الحيّ، النابض بروح الإيمان والعطاء والشكر المستمرّ للربّ.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار الشهيد بونيفاسيوس ورفاقه العشرين في 14 مايو/أيّار من كلّ عام؛ هو من استشهدَ تائبًا عن خطاياه حبًّا بالمسيح.
ثمّة أشخاص يمرّون في التاريخ ويرحلون لكنّ بصمتهم النورانيّة تبقى حاضرة في ذاكرة الوجدان، تشهد على عبورهم وتتحدّث عنهم. ومن بين هؤلاء، المونسنيور اللبنانيّ الراحل الأب بولس الفغالي الذي كرّس حياته لنشر كلمة الربّ يسوع، والوعظ والتعليم، بكلّ غيرة وأمانة رسوليّة. وللتوقّف عند أبرز ما تميّزت به محطّات حياته، يطلّ عبر «آسي مينا» د. عماد فغالي ليُخبرنا كيف كان الأب بولس سائرًا عبر الكلمة.
مي منصور شاعرة وإعلاميّة لبنانيّة قدّمت الكثير من البرامج على شاشة «تيلي لوميار»، وهي تُقدِّم حاليًّا برنامجًا بعنوان «لمعة رجا» عبر وسائل التواصل الاجتماعيّ. في رصيدها عدد كبير من الكتب، منها «لو صحّ الحلم» وهو مكتوب بالحرف اللاتينيّ أي بلغة سعيد عقل، و«أوتار بتصلّي». تطلّ اليوم عبر «آسي مينا» لتُشاركنا اختبارها الحيّ، المُكلَّل بالثقة المطلقة بالربّ يسوع وبنعمه المتدفّقة في حياتها من خلال أمّه العذراء مريم.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القدّيس البابا اسكندر الأوّل في 10 مايو/أيّار من كلّ عام؛ هو من استشهدَ حبًّا بالمسيح.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار ميلاد القدّيس شربل في 8 مايو/أيّار من كلّ عام؛ هو من عاش الصلاة والتأمّل والتقشّف، فكان مثالًا للراهب المطيع لقوانين رهبانيّته. بهذه المناسبة، يطلّ عبر «آسي مينا» الأب د. حنّا اسكندر من الرهبانيّة اللبنانيّة المارونيّة، ليُخبرنا عن هذا القدّيس الناسك والمتواضع الذي يفوح عطر قداسته في العالم أجمع.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القدّيس جرجس في تواريخ مختلفة، منها 23 أبريل/نيسان من كلّ عام. في هذه المناسبة، يُطلّ عبر «آسي مينا» خليل جحا الذي يملك وثائق تاريخيّة تتعلّق بكنيسة مار جرجس الواقعة في حارة التحتا في مدينة زحلة اللبنانيّة، ليُخبرنا عن المراحل التاريخيّة التي مرّت بها وأبرز نشاطاتها في عيد شفيعها.
الشاعر حبيب يونس أستاذ جامعيّ ومرجع في اللغة العربيّة وفي حقلَي الأدب والثقافة. برز اسمه في الإعلام المكتوب والمرئيّ، مؤكّدًا أنّ الحياة رسالة يجب الحفاظ فيها على المبادئ والمُثُل، والعمل من أجل تحقيقها ونشرها. يُطلّ اليوم عبر «آسي مينا» ليُشاركنا اختباره الحيّ الذي يُحاكي الروح والوجدان.
في عيد الفصح المجيد، يُطلّ المطران حنّا رحمة، راعي أبرشيّة بعلبك ودير الأحمر اللبنانيّة المارونيّة، عبر «آسي مينا» ليُخبرنا عن مفهوم القيامة وسُبل بلوغ جوهرها الحقيقيّ.
على مرّ العصور، برزت روح عيد الفصح من خلال ممارسة عادات وتقاليد تنوّعت وتكيّفت وفق تاريخ كلّ بلد وثقافته. هذه المناسبة المجيدة تحمل في طيّاتها رموزًا وأبعادًا روحانيّة واجتماعيّة تُعبّر عن الرجاء المتجدّد، وتغرس البهجة في نفوس المسيحيّين المحتفلين بقيامة المسيح وانتصاره على الموت.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القدّيسة البارّة تاسيا في تواريخ مختلفة، منها 18 أبريل/نيسان من كلّ عام؛ هي من اخترقت نعمة الله جوف أعماقها، حتّى أدركت فظاعة خطيئتها فتابت عنها.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القدّيس البابا أغابيطوس الأول في 17 أبريل/نيسان من كلّ عام؛ هو من حصل في خلال حبريّته إنجازان مهمّان في تاريخ الكنيسة.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القدّيس أرستركوس الرسول في 14 أبريل/نيسان من كلّ عام؛ هو من دافع عن إيمانه المستقيم، مؤكّدًا عمق محبّته للمسيح حتّى الرمق الأخير.
في أحد الشعانين، تطلّ الأخت جورجيت خلف من راهبات القلبَين الأقدسَين، عبر «آسي مينا» لتُخبرنا عن أبعاد هذا العيد ورموزه ومدى ارتباطه بالأطفال.