أكد البابا فرنسيس صباح اليوم في كلمةٍ ألقاها بالقصر الرسولي الفاتيكاني أمام الجمعيّة العامة الـ96 لاجتماع أعمال مساعدة الكنائس الشرقيّة «رواكو» و«مؤتمر الشباب» أن الصليب هو أسمى تدخّلات الله في آلام البشر. وأضاف أن الصليب يحدّد للمسيحيين، ولا سيّما الشباب، الأصالة التي يبحثون عنها، وشجاعة الشهادة، ويعطيهم القوّة لتخطّي الفردانيّة واللامبالاة، فيعيشون العطف على المتألمين.
بعد عشرة أيّام على وصولها إلى روما، تختتم اليوم ذخائر القديسة تريزيا الطفل يسوع ووالدَيْها لويس وزيلي مارتن زيارتها المدينة الأزليّة بعنوان «الأهل يصلّون من أجل أبنائهم». ويحتفل مساء اليوم النائب الباباوي العام لأبرشيّة روما الكاردينال أنجلو دي دوناتيس بالذبيحة الإلهيّة الأخيرة بحضور الذخائر عند الساعة السادسة في كنيسة القديس أنطونيوس الكبير في الأسكويلينو.
دعا البابا فرنسيس في رسالته بمناسبة اليوم العالمي الثالث للأجداد والمسنّين كل الأبرشيّات والرعايا والمؤسسات والجماعات إلى الاحتفال بهذا اليوم عبر التركيز على فرح اللقاء بين الشباب والشيوخ.
أعلن رئيس دار الصحافة الفاتيكانيّة ماتيو بروني بعد ظهر اليوم، في بيان، أن الفريق الطبّي المعني بالرعاية الصحّية بالبابا فرنسيس، منذ خضوعه لعمليّة جراحيّة في البطن بمستشفى جيميلّي الجامعي يوم الأربعاء 7 يونيو/حزيران الحالي، يؤكد مغادرته المستشفى صباح غد.
بعد أسبوع على خضوعه لعمليّة جراحيّة في البطن، بمستشفى جيميلّي الجامعي في روما، لا يزال البابا فرنسيس، البالغ 86 عامًا من العمر، يتماثل للشفاء.
أفاد رئيس دار الصحافة الفاتيكانيّة ماتيو بروني بعد ظهر اليوم بأنّ البابا فرنسيس الذي يتعافى في مستشفى جيميلّي الجامعي من عمليّة جراحيّة في البطن خضع لها الأربعاء الفائت، استراح جيّدًا في خلال الليل. وأضاف أن الأب الأقدس يتابع العلاج الفيزيائي التنفّسي، وأن فحوص دمه طبيعيّة.
صلّى البابا فرنسيس ظهر اليوم التبشير الملائكي على انفراد في كابيلا الشقّة الخاصّة التي يتعافى فيها بمستشفى جيميلّي الجامعي بروما. وأعلن رئيس دار الصحافة الفاتيكانيّة، بعد الظهر، أن الطاقم الطبّي المولج العناية بالأب الأقدس أفاد بأنّ تعافيه يسير بشكل طبيعي، وأنّ حالته لا تزال مستقرّة من ناحية الدورة الدمويّة، وأنه يتابع التحرّك، وقد خضع لعلاج فيزيائي تنفّسي.
أعلن رئيس دار الصحافة الفاتيكانيّة ماتيو بروني بعد ظهر اليوم أن البابا فرنسيس قد استراح ليلة البارحة، وأن الفريق الطبّي الموكل الاهتمام به في مستشفى جيميلّي الجامعي يفيد بأنّ حالته الصحّية في تحسّن تدريجي، وأن تعافيه ما بعد الجراحة مستمر بشكل طبيعي. وأضاف بروني أن الأب الأقدس قد بدأ بالتحرّك إذ قضى معظم فترة الصباح جالسًا على أريكة، ما سمح له بقراءة الجرائد ومعاودة عمله بشكل مبدئي.
تحضيرًا لعيد مار أنطونيوس البدواني الواقع في 13 يونيو/حزيران، يمنح الإخوة الأصاغر الديريّون، خدّام البازيليك المكرّسة على اسم شفيعهم في مدينة بادوفا الإيطاليّة، إمكانيّة تقدمة نيّة وزنبقة افتراضيّة على ضريحه.
احتفلت كاتدرائيّات زحلة الكاثوليكيّة والأرثوذكسيّة وبعض كنائسها، صباح اليوم، بالقداديس احتفالًا بعيد خميس الجسد الإلهي. وانطلقت مواكب القربان الإلهي، كما جرت العادة السنويّة، في مختلف شوارع المدينة، مباركةً الأحياء والمؤمنين.
أكد الفريق الطبّي الموكل متابعة حالة البابا فرنسيس في مستشفى جيميلّي الجامعي، بعد العمليّة الجراحيّة في البطن التي خضع لها البارحة، أن الأب الأقدس قد قضى ليلة هادئة وتمكّن من الاستراحة وأنّه «في حالة عامة جيّدة وصاحٍ ويتنفّس بشكل جيّد وأنّ الفحوصات الطبّية الروتينيّة جيّدة»، بحسب ما نقل اليوم رئيس دار الصحافة الفاتيكانيّة ماتيو بروني.
توجّه البابا فرنسيس صباح اليوم، بعد ختام المقابلة العامة الأسبوعيّة، إلى مستشفى جيميلّي الجامعي حيث يخضع بعد الظهر لعمليّة جراحيّة في البطن، تحت تأثير التخدير العام. هذا ما أفاد به رئيس دار الصحافة الفاتيكانيّة ماتيو بروني في رسالة إلى الصحافيين.
أكد البابا فرنسيس صباح اليوم في خلال المقابلة العامة الأسبوعيّة، متابعًا سلسلة التعليم في «الغيرة من أجل الأنجلة» بساحة القديس بطرس الفاتيكانيّة، أن المرسل هو من يكون، أينما وُجِدَ، أداة لمحبّة الله، ومن يفعل كل شيء كي يوصل المسيح للآخرين عبر شهادته وصلاته.
نشرت «مؤسسة الأعمال الدينيّة» المعروفة ببنك الفاتيكان تقريرها السنوي للعام الـ11 على التوالي. ويظهر في التقرير تحقيق المؤسسة أرباحًا تبلغ قيمتها 29,6 مليون يورو.
«توجّه البابا فرنسيس صباح اليوم إلى مستشفى جيميلّي لإجراء بعض الفحوص الطبّية، وعاد إلى الفاتيكان قبل حلول الظهر». هذا ما أعلنه رئيس دار الصحافة الفاتيكانيّة في بيانٍ مقتضب، ردًّا على أسئلة الصحافيين حول حالة الأب الأقدس الصحّية.
أكد البابا فرنسيس، ظهر اليوم في تأمّلٍ قبل تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس بالفاتيكان، أن يسوع قد كشف لنا أن الله هو شركة محبّة. وشدّد على أن حبّ الله للبشر يُستذكر عبر رسم إشارة الصليب، فيشعر المؤمن حينها بأن الربّ يعانقه.
أكد البابا فرنسيس صباح اليوم في مقابلة خاصّة مع أعضاء «المؤسسة الدوليّة للأديان والمجتمعات» أن المسيحيّة تلتقي مع الجزء الأفضل من الثقافات، وتساهم في تطهير ما هو غير إنساني بشكل كامل، وبالتالي ما هو غير إلهي.
شدّد البابا فرنسيس صباح اليوم في خلال المقابلة العامة الأسبوعيّة، متابعًا سلسلة التعليم في «الغيرة من أجل الأنجلة» بساحة القديس بطرس الفاتيكانيّة، على ضرورة انسجام المؤمن الذي يشهد للإيمان المسيحي مع ما يبشّر به، أي تجانس أعماله اليوميّة مع ما ينقله للآخرين. فيمكن للإنسان أن يحفظ إيمان الكنيسة غيبًا، لكن إذا لم تكن حياته متناغمة مع هذا الإيمان، فذلك لا يخدم بشيء، على حدّ قول الأب الأقدس.
في إطار سعي الكوريا الرومانيّة، الإدارة المركزيّة للفاتيكان، المستمرّ لحماية القاصرين والأشخاص الضعفاء من الاعتداءات الجنسيّة، وقّع رئيس دائرة الإكليروس الكاردينال لازاروس يوه هونغ سيك ورئيس اللجنة الحبريّة لحماية القاصرين الكاردينال شين أومالي اتفاقيّة تعاون وتبادل معلومات بين مؤسستَيْهما.
أكد البابا فرنسيس في رسالة بمناسبة إطلاق «الميثاق العالمي للأسرة»، المبادرة الصادرة عن دائرة العلمانيين والعائلة والحياة الفاتيكانيّة والأكاديميّة الحبريّة للعلوم الاجتماعيّة، أن جزءًا كبيرًا من أحلام الله للجماعة البشريّة يتحقّق في العائلة. ونبّه من الاستسلام أمام تدهور الواقع الأسري بسبب الشك والفردانيّة والنزعة الاستهلاكيّة.