أكّد البابا فرنسيس ظهر اليوم، قبل تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، أنّ الحرب دائمًا هزيمة وعديمة الفائدة ولا تسفر عن شيء. وشدّد على أنّها تؤدّي حصرًا إلى الموت والدمار ولن تحلّ المشكلات. وطلب من الربّ منح الجميع عقولًا وقلوبًا تُكرّس نفسها بشكل ملموس للسلام.
ترأّس البابا فرنسيس صباح اليوم الذبيحة الإلهيّة الاحتفاليّة لإعلان قداسة الطوباويّة ماريّا أنطونيا لمار يوسف في بازيليك القديس بطرس-الفاتيكان. وأصبحت أنطونيا بذلك أوّل أرجنتينيّة تُكتب في سجلّ قديسي الكنيسة الكاثوليكيّة. وحضر القداس رئيس جمهورية الأرجنتين، خافيير ميلي.
خطوة جريئة موقَّعة باسم الفنّانة اللبنانيّة إليسا، تُخرج حياتها بجميع تفاصيلها ومفاصلها إلى العلن في وثائقيّ من القلب إلى القلب. في هذه السلسلة القصيرة التي تُبثّ على منصّة نتفليكس بعنوان «إتس أوكي»، تُبرز إليسا جانبًا مهمًّا في حياتها، وهو إيمانها المسيحي وتأثيره في رحلتها الشخصيّة والمهنيّة.
أكّد البابا فرنسيس صباح اليوم، في مقابلة عامّة مع المؤمنين بقاعة بولس السادس-الفاتيكان، متابعًا سلسلة التعليم في الرذائل والفضائل، أنّ الغضب رذيلة تدمّر العلاقات الإنسانيّة. كما اعتبرها أساس الحروب والعنف.
هو «مؤمن وفيلسوف ودبلوماسي». هكذا وصف د. طوني نصرالله شارل مالك اللبناني الذي عُرف بدوره في صياغة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
أكّد البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس، أنّ السلام مسار. ودعا الجميع إلى اتّخاذ خطوات نحو الحوار والتفاهم. وأكّد أنّه يفكّر دائمًا بعمق في جميع الضحايا، وبشكل خاصّ المدنيين الذين سقطوا نتيجة الحروب في أوكرانيا والشرق الأوسط وميانمار.
أكّد البابا فرنسيس صباح اليوم، في مقابلة عامّة مع المؤمنين بقاعة بولس السادس-الفاتيكان، متابعًا سلسلة التعليم في الرذائل والفضائل، أنّ البخل «مرض القلب، لا مرض المحفظة». ونبّه من استحواذ المال على حياة مالكيه.
أكّد البابا فرنسيس أنّ كلمة الله تطلق قوّة الروح القدس وتجذب إلى الله وترسلنا إلى الآخرين. ودعا المؤمنين إلى حمل الإنجيل دائمًا، في الجيب أو في الحقيبة أو في الهاتف المحمول.
أكد رئيس الهيئة التنفيذية لمجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان وراعي أبرشيّة جبيل المارونية المطران ميشال عون أنّ السلام أبعد من أن يكون من صنع البشر. فهو هبة إلهيّة سامية، على حد تعبيره.
أكّد البابا فرنسيس ظهر اليوم، بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس-الفاتيكان، أنّ الحرب جريمة ضد الإنسانية وأنّ الشعوب بحاجة إلى السلام. وطلب الصلاة من أجل الذين يعانون وحشية الحرب في جميع أنحاء العالم، وبخاصة في أوكرانيا وفلسطين وإسرائيل.
أكّد البابا فرنسيس صباح اليوم في مقابلة خاصّة مع الجمعيّة الرياضة «أثليتيكا فاتيكانا» في القصر الرسولي-الفاتيكان، أنّ الرياضة ليست وسيلة للتعبير عن المواهب فحسب، بل أيضًا وسيلة لبناء المجتمع وتعلّم قيمة الأخوّة.
أعلن البابا فرنسيس صباح اليوم أنّ الشراهة، من الناحية الاجتماعية، قد تكون أخطر رذيلة، إذ تقضي على كوكب الأرض. فشراهة الأكل، قد لا تخلق أضرارًا كبيرة، على حد تعبيره، لكنّ الشراهة بوجه خيرات الأرض، التي وقعت فيها البشرية منذ قرون عدّة، تعرّض مستقبل الجميع للخطر.
عمّد البابا فرنسيس صباح اليوم 16 طفلًا بمناسبة عيد عماد الربّ في كنيسة سيستين-الفاتيكان. وأشار إلى أنّ المعموديّة هي هديّة الإيمان.
شدّد البابا فرنسيس، صباح اليوم في القداس الإلهي في عيد ظهور الربّ يسوع، في بازيليك القديس بطرس الفاتيكانيّة، على أهمّية شجاعة البحث عن الله. وطلب من المؤمنين أن يكونوا أصحاب رجاء وأحلام جريئة وأن يحملوا إلى الجميع نور المسيح الذي ينير كلّ إنسان.
بعد صدور توجيهات عن دائرة عقيدة الإيمان الفاتيكانية الشهر الماضي تنصّ على إمكان مباركة الأزواج المثليين من قبل الإكليروس الكاثوليكي، برزت ردود فعل سلبيّة من أساقفة حول العالم واستغلّت بعض الشخصيّات السياسيّة والدينيّة الوثيقة لخدمة أجنداتها الخاصّة. لذلك أصدر رئيس الدائرة الكاردينال فيكتور فرنانديز بيانًا جديدًا يوضح المقصود وغير المقصود من التوجيهات.
أُثيرت في الأيام القليلة الماضية بلبلة واسعة في الأوساط السياسية والإعلامية اللبنانية على خلفيّة «اتهام» المطرانَيْن اللبنانيَّين موسى الحاج وكميل سمعان بلقاء الرئيس الإسرائيلي في الأراضي المقدّسة. تلك البلبلة استدعت ردًّا حازمًا من البطريركيّة المارونيّة.
أكّد البابا فرنسيس صباح اليوم، في مقابلة عامّة أجراها مع المؤمنين بقاعة بولس السادس-الفاتيكان، متابعًا سلسلة التعليم في الرذائل والفضائل، أنّ الحياة الروحيّة للمسيحي ليست خالية من التحدّيات، بل تتطلّب قتالًا مستمرًّا.
في عيد ميلاد يسوع قيل الكثير على مرّ التاريخ. فمن آباء الكنيسة إلى القديسين والليتورجيا المقدسة، مرورًا بالكتّاب والشعراء والأدباء، حاولت كلمات البشر وصف عظمة سرّ الكلمة الأزلي.
في زحمة الحرب العالميّة الأولى، وقعت حادثة فريدة عُرفت باسم «هدنة عيد الميلاد»، إذ توقّف القتال بين الجنود على الجبهات احتفالًا بالعيد المجيد. حادثة ربّما سمع عنها كثيرون ووثّقتها السينما العالميّة، لكن يبقى تفصيل خفيّ يلازم اسم حبر أعظم.
في الذكرى السنوية الأولى لرحيل البابا بنديكتوس السادس عشر، نُعيد التأمّل في مسيرته، هو الذي كان منارةً فكريّة. وحتّى قبل تولّيه رئاسة الكنيسة الكاثوليكيّة، كان واحدًا من أبرز أسماء الفكر الكاثوليكي واللاهوتي في القرن العشرين.