تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة في 30 أغسطس/آب من كل عام بتذكار انتقال الأخ إسطفان نعمة إلى الحياة الأبديّة ومعانقة روحه سرّ الحبّ اللامتناهي.
تحتفل الكنيسة في 28 آب من كلّ عام بعيد القديس أغسطينوس. وهو يملك الكثير من كنوز المعرفة حتّى أصبح مرجعًا أساسيًّا على المستوى الفلسفي واللاهوتي، ومن أهمّ آباء الكنيسة.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة اليوم بعيد القديس الكاهن جان أود، وهو أوّل من نشر عبادة قلب يسوع الأقدس.
تحتفل الكنيسة بتذكار القديس روكز في 16 أغسطس/آب من كلّ عام. هو مثال المحبّة والعطاء بلا حدود. كرّس حياته لمساعدة مرضى الطاعون حتى بات شفيعهم في العالم أجمع.
يطلّ علينا الخامس عشر من أغسطس/آب في كل سنة كي يذكّرنا بأهمّ أعياد كنيستنا المقدّسة التي نعيّد فيه تذكار انتقال والدة الإله مريم العذراء بالنفس والجسد إلى أحضان الفردوس السماوي.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القديسة كلارا في 11 أغسطس/آب من كلّ عام. كانت حياتها تأمّليّة ممتزجة بتعاليم القديس فرنسيس الأسيزي وروحانيّته المبنيّة على التعمّق بروح الفقر.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بعيد القديس دومينيك دي غوزمان في 8 أغسطس/آب من كل عام، وتنسب إليه تسمية القديس عبد الأحد، وقديس كاليرويغا، شفيع العالمين بالفلك. وتأسّست على يده رهبنة المبشّرين التي تُعرف شعبيًّا باسم رهبنة الدومينيكان.
تحيي الكنيسة في 6 آب من كلّ عام تذكار تجلّي الربّ يسوع، وشهد على ذلك الحدث العظيم ثلاثة من تلاميذه. ويعبّر عيد التجلّي عن تجسيد ظهور حقيقة المجد الإلهيّ في المسيح وألوهيّته.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بعيد خوري آرس في 4 أغسطس/آب من كل عام، وهو مثال الراعي الصالح الذي تمكّن من إعادة الخراف الضالّة إلى بيت أبيها السماويّ.
تحملنا حياة القديس إغناطيوس دي لويولا في يوم عيده كي نتأمّل في اختباراته، وكيف قادته من شاب إسباني كان يقضي حياته في القصر الملكيّ، ويعشق السيف، إلى شاب تعصف به تجربة أليمة تُحوّل حياته إلى جنديّ مقاتل في معسكر المسيح.
تحيي الكنيسة المارونيّة تذكار الشهداء الثلاثمئة والخمسين في 31 يوليو/تموز من كلّ عام. وهم تلاميذ مار مارون وأوّل شهداء المارونيّة والإيمان الراسخ في المعتقد الكاثوليكي.
تحتفل الكنيسة اليوم بتذكار القديسة حنّة أمّ والدة الإله الفائقة الطهارة. تُعتبر سيرتها نعمة مباركة لكلّ الأجيال، فهي لم تفقد الأمل حين تأخّرت في الإنجاب، بل صبرت وصلّت حتّى نالت رحمة الربّ.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة اليوم بتذكار القديسة مريم المجدليّة، وهي من حرّرها المسيح من عبوديّة الشيطان، فأصبحت تلميذته وشاهدة أمينة على صلبه وموته وقيامته.
تحتفل الكنيسة بعيد القديس الشهيد مار نهرا الذي بشّر بالدين المسيحيّ وأحبّ المسيح حتّى الاستشهاد، وهو يعتبرُ بحقٍّ شفيع البصر والبصيرة.
تحيي الكنيسة تذكار النبيّ إيليّا في العشرين من يوليو/تمّوز من كلّ عام، وهو الملقّب بالغيور. كما يعتبر أحد أبرز الوجوه النبويّة في العهد القديم. ويُعدّ أيضًا من الوجوه الأبرز على صعيد الإكرام الشعبي للقديسين.
يطلّ عيد القديسة مارينا في 17 يوليو/تموز من كلّ عام. وهي من غرست المسيح بقلبها، وحملت كلّ أنواع الظلم، فكانت لها حياة المجد الأبديّ.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بعيد سيّدة الكرمل في 16 يوليو/تمّوز من كلّ عام. ويعلن في خلال هذا الاحتفال أبناء هذه الرهبنة مع المؤمنين تجديد تكريمهم لسيّدة الكرمل، مصدر حمايتهم وخلاصهم في الشّدائد.
تطرح الحرّيّة مجموعة من التساؤلات في فكر الإنسان، فيحاول من خلالها فهم جوهر حرّيّته الحقيقيّة. لا شكّ أن المفكّرين والشعراء العرب عبّروا عن مفهومهم لها، من خلال اختباراتهم الحيّة، ولكننا لا نستطيع أن نبلغ البعد الأسمى لها إلا من خلال لقاء المسيح.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بذكرى استشهاد الإخوة الثلاثة الموارنة المسابكيين، وهم الذين جاهروا بإيمانهم المسيحيّ في وجه القوم المتطرّفين، بكلّ بطولة، واختاروا الاستشهاد وعدم إنكار دينهم حبًّا بالمسيح!
يمثّل القديس حياة كلّ إنسان أصغى إلى صوت المسيح، وعاش الفضائل المشتعلة بنورانيّته، فكان مثال الإيمان والمحبّة والرجاء، في خلال رحلته على هذه الأرض. وفي هذا الإطار، تشدّنا حياة القديسة فيرونيكا جولياني أيّ الأيقونة الحقيقيّة للمسيح المصلوب!