في نهاية المقابلة العامّة الأسبوعيّة، صلّى البابا فرنسيس من أجل لبنان في الذكرى الثانية لانفجار مرفأ بيروت.

وقال: «غدًا الذكرى الثانية لانفجار مرفأ بيروت. يذهب فكري إلى عائلات ضحايا تلك الحادثة المأساويّة وإلى الشعب اللبناني العزيز: أصلّي كي يستطيع كلّ شخص أن يُعزّى بالإيمان ويُواسى بالعدالة والحقيقة التي لا يُمكن أن تخفى أبدًا.

أتمنّى أن يتابع لبنان مسيرة "الولادة الجديدة"، بمساعدة المجتمع الدولي، باقيًا أمينًا لدعوته الخاصّة بأن يكون أرض سلام وتعدّديّة، حيث تتمكّن جماعات الأديان المختلفة من العيش فيه بأخوّة».