البابا فرنسيس يستقبل مشاهير من عالم كرة القدم يلعبون من أجل السلام

البابا فرنسيس يستقبل لاعبي كرة قدم من حول العالم في قاعة بولس السادس الفاتيكانيّة البابا فرنسيس يستقبل لاعبي كرة قدم من حول العالم في قاعة بولس السادس الفاتيكانيّة | Provided by: Vatican Media
البابا فرنسيس يستقبل لاعبي كرة قدم من حول العالم في قاعة بولس السادس الفاتيكانيّة البابا فرنسيس يستقبل لاعبي كرة قدم من حول العالم في قاعة بولس السادس الفاتيكانيّة | Provided by: Vatican Media

«السلام يتقدّم بمبادرات تضامن وصداقة ومبادرات اليد الممدودة دائمًا، بعيدًا عن مراشقة الآخرين بالحجارة». هذا ما قاله البابا فرنسيس في قاعة بولس السادس الفاتيكانيّة للمشاركين في النسخة الثالثة من «مباراة من أجل السلام»، وهي مبادرة أطلقتها منظّمة «مدرسة اللقاء» وتضمّ لاعبي كرة قدم محترفين ومتقاعدين من حول العالم يلتقون للعب مباراة من أجل السلام العالمي.

البابا فرنسيس يستقبل لاعبي كرة قدم من حول العالم في قاعة بولس السادس الفاتيكانيّة. Provided by: Vatican Media
البابا فرنسيس يستقبل لاعبي كرة قدم من حول العالم في قاعة بولس السادس الفاتيكانيّة. Provided by: Vatican Media

ألقى البابا كلمة شكر فيها جميع الحاضرين من بلدان عدّة للّعب من أجل السلام، لافتًا إلى أنّ صناعة الأسلحة تجني مبالغ طائلة من المال اليوم حول العالم. وأشاد بهم قائلًا: «أنتم خصّصتم وقتًا للمجيء والتقديم مجّانًا من أجل السلام».

البابا فرنسيس يستقبل لاعبي كرة قدم من حول العالم في قاعة بولس السادس الفاتيكانيّة. Provided by: Vatican Media
البابا فرنسيس يستقبل لاعبي كرة قدم من حول العالم في قاعة بولس السادس الفاتيكانيّة. Provided by: Vatican Media

وأشار البابا إلى أن مبادرات مماثلة هي خطوات صغيرة لكنها بذور سلام قادرة على تغيير العالم. وشكر الأب الأقدس الحاضرين لأنّهم يسعون للسلام في عالم يبحث عن الحرب والدمار. وختم بالقول: «شكرًا لأنّكم تقولون لنا إنّ طابة مطاطيّة ترافقها المجّانيّة في اللعب أكثر أهميّة من احتلال الأرض عبر الحرب. هذا أمر لا يجوز. شكرًا على شهادتكم».

البابا فرنسيس يستقبل لاعبي كرة قدم من حول العالم في قاعة بولس السادس الفاتيكانيّة. Provided by: Vatican Media
البابا فرنسيس يستقبل لاعبي كرة قدم من حول العالم في قاعة بولس السادس الفاتيكانيّة. Provided by: Vatican Media

رسالتنا الحقيقة. انضمّ إلينا!

تبرّعك الشهري يساعدنا على الاستمرار بنقل الحقيقة بعدل وإنصاف ونزاهة ووفاء ليسوع المسيح وكنيسته