أكّد المطران روبرت بارون، أسقف وينونا-روتشستر في ولاية مينيسوتا الأميركية، أنّ البابا المُقبل ينبغي أن يكون تلميذ المسيح في المقام الأوّل، وأن يجعل «إعلان بشارة يسوع» هدفًا محوريًّا لحبريّته.
مع حلول عيد الميلاد، أثارت المجموعة المؤيدة للإجهاض، «كاثوليك من أجل حرّية الاختيار»، جدلًا بمنشور على منصّة إكس (تويتر سابقًا)، جاء فيها: «كانت لمريم حرّية الخيار، وهذا حقّكِ أيضًا».
أصدرت الأكاديمية الحبرية للحياة دليلًا من شأنه مساعدة المؤمنين في مناقشة «التداعيات الأخلاقية والدينية» المحيطة بالموت الرحيم، والانتحار بمساعدة الآخرين، وغيرها من القضايا الجدلية المتعلقة بإنهاء الحياة.