تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القدّيس بيو في 23 سبتمبر/أيلول من كلّ عام. وفي هذه المناسبة، نتوقّف على مجموعة من أقواله التي جسّد من خلالها عمق ثقته برحمة ربّه، ومحبّته التي لا توصف للعذراء مريم.
الممثّل د. جان قسّيس، فنّان لبنانيّ أنعم الله عليه بأكثر من موهبة، فتمكّن من الجمع بين التمثيل والتدريس الأكاديميّ والإخراج والتأليف والشعر والعمل الإداريّ من خلال تولّيه رئاسة نقابة الممثّلين اللبنانيّين… وهكذا سطع اسمه على الساحة اللبنانيّة، وحفر بصمة مميّزة في الأذهان والمجتمع الفنّيّ. يطلّ اليوم عبر «آسي مينا» ليُشاركنا اختباره الحيّ النابض بنِعم المسيح والذي يحاكي الروح والوجدان.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القديس قذراتس في 21 سبتمبر/أيلول من كلّ عام. قديس حمل شعلة الإيمان المسيحيّ بكلّ جرأة، ودافع عن المسيحيّين حتى النفس الأخير.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القدّيس جنواريوس الشهيد في 19 سبتمبر/أيلول من كلّ عام. قدّيس أحبّ المسيح حتى الاستشهاد.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القدّيس يوسف من كوبرتينو في 18 سبتمبر/أيلول من كلّ عام. هو من عرف بقديس الطيران لكثرة لحظات اختطافه الروحي وارتفاعه عن الأرض.
تكثر قصص المعاناة المعيشية في لبنان مع تراكم الأزمات، وتزداد حدّةً في القرى والبلدات النائية حيث تغيب أبسط مقوّمات الحياة. من بين هذه القصص، يوميّات أسرة في قرية العوينات، قضاء عكّار (لبنان الشمالي) على الحدود السورية، تنهل قوّة صمودها من إيمانها المسيحي وصلواتها اليوميّة.
الفنّان غدي الرحباني، مؤلِّف موسيقي وشاعر ومنتج وقائد أوركسترا لبنانيّ. ترعرع في أحضان الفنّ والإبداع، وتشرّب الموسيقى منذ صغره في بيتٍ عريق. هو ابن منصور الرحباني وشقيق أسامة ومروان. لحّن ووزّع أعمالًا مسرحيّة عدة، كما كتب سيناريو مسرحيات أخرى وألّفها موسيقيًّا. يطلّ اليوم عبر «آسي مينا» ليُشاركنا اختباره النورانيّ الذي يحاكي الروح والوجدان.
الأب إيلي خويري، كاهن في الأبرشيّة المارونيّة–جونيه ويعدُّ أطروحة الدكتوراه، بعنوان: «موت المسيح بين حرّية الإنسان وتدبير الله انطلاقًا من نشيد في آلام ربّنا لمار يعقوب السروجي»، في جامعة بلجيكية. كما يخدم في رعيّة مار ميخائيل في بروكسل. يطلّ اليوم عبر «آسي مينا» في تذكار ارتفاع الصليب المقدّس، ليُخبرنا عن مفهوم هذا العيد، وأهمّ الصلوات التي تُتلى فيه.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار الطوباويّة ماريا ليسوع في 12 سبتمبر/أيلول من كلّ عام. طوباويّة كرّست حياتها ليسوع، وعرفت حالة التوق المستمرّ إلى الموت من أجل لقائه.
تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة بتذكار القدّيسة بولكاريا الملكة في 10 سبتمبر/أيلول من كلّ عام. قديسة دافعت عن الإيمان الكاثوليكيّ طوال حياتها، وأوصت قبل موتها بتقديم جميع أموالها إلى الفقراء والمساكين.
جاد فغالي، طالب إكليريكيّ في السنة الأخيرة والثالثة في اللاهوت، في الإكليريكيّة البطريركيّة المارونيّة-غزير. يطلّ اليوم عبر «آسي مينا» ليُشاركنا اختباره الحيّ النابض بِنعم المسيح.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القدّيس الشهيد صوزن في 7 سبتمبر/أيلول من كلّ عام. قدّيس توِّجَ بإكليل الشهادة حرقًا.
السفير فؤاد خوري، من كبار الدبلوماسيّين اللبنانيّين، وابن الشاعر أنيس خوري. عمل من أجل خدمة وطنه في المحافل الدوليّة، كما تميّز بإنسانيّته التي كانت محط أنظار العالم. يُطلّ اليوم عبر «آسي مينا» ليُشاركنا اختباره الحيّ مع صديقته القدّيسة الأمّ تريزا دي كالكوتا، المتوّج بمحبّة يسوع وخدمته للفقير والمتألّم.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القدّيس الشهيد تاودورس الكبير في تواريخ مختلفة، منها 3 سبتمبر/أيلول من كلّ عام. قدّيس قُطِعَ رأسه حبًّا بالمسيح.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القدّيس أيجيديوس في 31 أغسطس/آب من كلّ عام. قدّيس أمضى حياته في الصلاة والتأمّل داخل مغارة.
ناجي الأسطا، فنّان لبنانيّ ورث الصوت الجميل والحسّ الفنّي من والدَيه. درس الموسيقى الشرقيّة مدّة ستّ سنوات في المعهد الموسيقي الوطني. انطلق بمشواره الفنّي عام 2005، ومن أشهر أغانيه: «تعبوا أعصابي»، و«كبرانة براسا». وبمناسبة تطويب البطريرك إسطفان الدويهي، شارك الأسطا، في أُوبِريت روحيّة بعنوان «من تحت الأرزة». يطلّ اليوم عبر «آسي مينا»، ليُشاركنا اختباره الحيّ مع الله والوجود.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القدّيس بيمين الناسك في تواريخ مختلفة، منها 27 أغسطس/آب من كلّ عام. هو قدّيس الصلاة والحكمة والتجرّد والتقشّف.
تحتفل الكنيسة المقدّسة، بتذكار القدّيس الشهيد أدريانوس في 26 أغسطس/آب من كلّ عام. قدّيس آمن بالمسيح، وسفك دمه حبًّا به.
الفنّانة آمال طنب، نجمة لبنانيّة وحنجرة فريدة. عندما تغنِّي تسحر القلوب بإحساسها المرهف، وتُسافر بها إلى عوالم السلام والحبّ والأمل. هي شقيقة الفنّانتَين رونزا وفاديا طنب، وعالم الفلك والباراسيكولوجي سمير طنب. انطلقت في رحلتها الفنّية مع الأخوين الرحباني، وشاركت بعدها في برنامج ستوديو الفنّ عام 1973، ونالت الميداليّة الذهبيّة. تصبّ معظم أعمالها الفنّية في خانة الترانيم الدينيّة، بالإضافة إلى بعض الأغاني الرومانسيّة والوطنيّة. تطلّ اليوم عبر «آسي مينا» لتُشاركنا اختبارها الحيّ، المفعم بالمحبّة والعطاء اللامتناهيَين.
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القدّيس أفتيخيوس في 24 أغسطس/آب من كلّ عام. قدّيس بشّر بكلمة المسيح بكلّ جرأة، حتى الاستشهاد.