تشهد فرنسا حملة نصب الصلبان في كل أرجائها بعد أكثر من مئة عام على منع إقامة رموز دينيّة جديدة في الأماكن العامة، وفق ما أفادت صحيفة «ذا تايمز» البريطانيّة.
أكد البابا فرنسيس، في كلمته اليوم قبل تلاوة صلاة «افرحي يا ملكة السماء» مع المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس بالفاتيكان، أننا نلتقي يسوع عندما نشهد له، داعيًا إلى إعلان بشرى قيامة المسيح.
عندما استُخْدِمَت الطبعة الثالثة من كتاب القدّاس الروماني في الولايات المتحدة في زمن المجيء 2011، مُنِحَ الكاثوليك خيار تلاوة قانون إيمان الرسل في القداس، بدلًا من قانون إيمان نيقية الأكثر شيوعًا.
«فلمّا أخذ يسوع الخلّ قال: "قد أُكْمِلَ". ونكّس رأسه وأسلم الروح» (يو 19: 30). في يوم الجمعة العظيمة، تكون أنظار الكنيسة بكاملها مركّزة على الصليب عند الجلجثة. يحاول كل عضو في جسد الكنيسة أن يفهم أيّ ثمن دفع المسيح من أجل فدائنا.
يتّسم الخميس المقدّس بتشعّب معانيه وعمقها، وفيه أسّس يسوع سرّ الإفخارستيا وقدّم نفسه ذبيحةً في عشائه الأخير مع تلاميذه. وبالطريقة عينها تمامًا، يحتفل كل كاهن بهذا السرّ بسلطة المسيح وأمره.
طرح البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، في خلال ترؤسه القداس الإلهي في ختام الخلوة الروحيّة التي دعا إليها النواب المسيحيين في بيت عنيا-حريصا، 7 أسئلة مهمّة على الحاضرين، مؤكدًا أن السياسة التي تسعى إلى خلق مساحة شخصيّة وفئويّة أوسع هي سياسة سيّئة، أمّا تلك التي تسعى إلى وضع أسس لمستقبل الأجيال، فهي سياسة صالحة. وقد استُهلّت الخلوة الروحيّة التي حضرها 53 نائبًا مسيحيًّا بصلاة وكلمة روحيّة ألقاها النائب البطريركي المطران أنطوان عوكر تحت عنوان «الخلاص بين عمل الله وأعمال المؤمن».
قرّر البابا فرنسيس، في إرادة رسوليّة نُشرت ظهر اليوم بعد توقيعها أمس، تمديد الفترة التي يمكن أن يقدّم فيها المكرّسون المصروفون من معاهدهم الاستئناف إلى السلطة المختصّة من 10 أيّام (15 في الكنائس الشرقيّة) إلى 30 يومًا من أجل ضمان حماية واضحة وملائمة لحقوقهم وتغيير وضعهم القانوني.
«إنّنا مسيحيّون، علّمنا يسوع المغفرة ومدّ اليد إلى المتألّمين ولدينا مسؤوليّة مهمّة جدًّا لأننا مسيحيّو القدس. وعلى الرغم من أنّنا نمرّ في زمن صعب لكننا نفتخر بالصليب لأنّه علامة حبّ يسوع للبشريّة». هكذا وصف نائب حارس الأراضي المقدّسة للإخوة الأصاغر الفرنسيسكان الأب إبراهيم فلتس حالة معمّدي القدس.
ما هو أسبوع الآلام وكيف يتمّ الاحتفال به؟ أسبوع الآلام هو إعادة إحياء آلام ربّنا. إنه الأسبوع الأخير من الصوم الكبير.
-متى يُحْتَفَلُ بأحد الشعانين هذه السنة؟ يُحْتَفَلُ بأحد الشعانين في 2 أبريل/نيسان 2023.
تقدّم النائب الرسولي للكنيسة اللاتينيّة في مصر المطران كلاوديو لوراتي بالنيابة عنه وعن نائبه المونسنيور أنطوان توفيق وأعضاء مجلس شورى الطائفة والكهنة والرهبان والراهبات والحركات الرسوليّة والرعايا وجميع مؤسّسات الكنيسة اللاتينيّة في مصر، بالتهاني الحارّة لبطريركيّة الأقباط الكاثوليك، خصوصًا لأبرشيّتي الإسماعيليّة والقوصيّة بمناسبة انتخاب الأب متى شفيق والأب توماس وليم مطرانين عليهما.
أكد مجلس بطاركة ورؤساء كنائس القدس، في رسالةٍ بمناسبة عيد الفصح، أن قيامة المسيح من الأموات تعزّي مسيحيي الأراضي المقدّسة وتمنحهم الرجاء وسط الأوقات العصيبة التي يعيشونها، بخاصّةٍ في الأشهر الأخيرة التي شهدت تصاعدًا لأحداث العنف فيها، ما جعل مسيحييها يعانون ظروفًا شبيهةً بتلك التي عاناها المسيحيّون الأوّلون والكنيسة الأولى.
بعدما أكد الأطبّاء تحسّن حالته الصحّية، غادر البابا فرنسيس عند الساعة العاشرة و35 دقيقة من صباح اليوم مستشفى جيميلّي الذي دخله الأربعاء الماضي لتلقّي العلاج إثر إصابته بالتهاب في الجهاز التنفّسي.
عارض عميد دائرة العبادة الإلهيّة وتنظيم الأسرار المقدّسة في الفاتيكان الكاردينال آرثر روش تنفيذ قرارات المسيرة السينودسيّة الألمانيّة التي تتمثّل في جعل العلمانيين قادرين على منح سرّ المعموديّة والوعظ بانتظام في القداديس في كل أنحاء ألمانيا.
في العام 2007، رأت مؤسسة جديدة النور في إيطاليا واتّخذت من البابا القديس يوحنا بولس الثاني اسمًا لها، متّبعةً نهجه وسائرة على روحانيّته. تركّز هدفها الأساسي من خلال البرامج التي تقدّمها على الاستثمار في بناء القدرات البشريّة للسكان المحلّيين، ولا سيّما مهنيًّا، وتحسين ظروفهم المعيشيّة، وإيجاد آفاق اجتماعيّة واقتصاديّة على المدى المتوسّط والطويل، وتعزيز مفهوم المجتمع المدني.
يساعد مشروع الأشخاص المستضعفين، وهو مؤسّسة خيريّة كاثوليكيّة مقرّها في الولايات المتحدة، 20 فتاة أفغانيّة في سنّ المراهقة على بناء حياة جديدة، بعد هجوم إرهابي نفّذه تنظيم داعش في 30 سبتمبر/أيلول 2022 وتركهن مصابات بجروح خطرة وفي حاجة ماسّة إلى علاج طبّي.
أكد رئيس دار الصحافة الفاتيكانيّة ماتيو بروني اليوم، في بيان، أن «البابا فرنسيس أخذ قسطًا جيّدًا من الراحة في الليل».
«في الأيّام الأخيرة، اشتكى البابا فرنسيس من بعض الصعوبات في التنفّس ونُقِلَ بعد ظهر اليوم إلى مستشفى جيميلّي الجامعي ليقوم ببعض الفحوص الطبّية». هذا ما أكده بيان صدر مساء اليوم عن رئيس دار الصحافة الفاتيكانيّة ماتيو بروني.
أقرّ مجلس النواب العراقي في جلسته الأخيرة تعديل قانون انتخابات برلمان البلاد. وبحسب التقسيم الجديد لمقاعد المكوّن المسيحي، لن يُسمح للناخبين خارج إقليم كردستان بالإدلاء بأصواتهم للمرشّحين المسيحيين كما كان متّبعًا في السابق، إنما سينحصر التصويت لهذين المقعدين المخصّصين للمسيحيين بمواطني الإقليم.
أعلنت الأمانة العامة للمدارس المسيحيّة الإضراب الشامل اليوم في كل المدارس المسيحيّة في الناصرة بعد اعتداءات طالت بيت راهبات السالزيان ومدرستهن التي تخدم كل المجتمع العربي بلا أيّ تمييز.