عشيّة افتتاح الأيام العالمية للشبيبة في مدينة لشبونة البرتغالية، ومع بدء تقاطر الحجاج من جميع أقطار العالم إلى البلد المضيف للحدث، نقدم إليكم لائحة بأبرز الأسئلة المرتبطة بهذا التجمّع الكنسي.
قبل أيّام من حلول الذكرى الثالثة الأليمة لانفجار مرفأ بيروت، استذكر البابا فرنسيس الضحايا وعائلاتهم.
تساءل البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي: هل من أحد يشرح لنا لماذا لا يلتئم المجلس النيابي في جلسات متتالية بدوراتها لانتخاب رئيس للجمهورية بحسب المادة 49 من الدستور، فيما يوجد مرشحان أساسيان كفؤان كما ظهر في جلسة 14 يونيو/حزيران الماضي؟ فإمّا ينجح واحد منهما وإمّا لا أحد، ولكن بعد ثلاث دورات متتالية على الأكثر، يصار إلى الاتفاق على ثالث بحوار مسؤول.
في مثل هذا اليوم من العام 2013، اختفى الأب اليسوعي الإيطالي باولو دالوليو في مدينة الرقة شمال سوريا. بعد عشر سنواتٍ على اختطافه على يد تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)، ما زال مصير الأب الإيطالي مجهولًا.
انتخب المجمع العام الأنطوني الأباتي جوزف بو رعد رئيسًا عامًّا للرهبانية الأنطونية المارونية، وكلًّا من الآباء بطرس عازار، وميشال خوري، وبشارة إيليّا، وابراهيم بو راجل مدبّرين عامّين. وعقب إعلان نتيجة الانتخاب سلّم الرئيس العام السابق الأباتي مارون أبو جوده شارات السلطة لخلفه متمنّيًا له التوفيق، وموكلًا إليه رعاية الرهبانيّة والعمل على تقدّمها وازدهارها.
في خطوة مهمة نحو إقامة علاقات دبلوماسية كاملة، اتفق الكرسي الرسولي وفيتنام على العمل من أجل تعيين ممثل باباوي مقيم في العاصمة هانوي.
تراءى يسوع المسيح للقديسة تريزا دي كالكوتا قبل تأسيسها رهبانيّة مرسلات المحبّة. ولم يتطرّق أحد إلى ذلك حتى فُتِحَت قضيّة تطويبها، بعد عامَيْن فقط على وفاتها في العام 1997.
على رابيةٍ في قرية الشبانيّة بمنطقة المتن في لبنان، ووسط غابات الصنوبر والكروم والعنب والتين، يقع دير مار أفرام الرغم، معقل الرهبان الأقدم لطائفة السريان الكاثوليك في بلاد الأرز. فما هي أهمّ المحطات التي مرّ فيها هذا الصرح التاريخي منذ نشأته حتى يومنا الحالي؟
انتخبت الرهبانيّة المارونيّة المريميّة في جلستها المنعقدة اليوم الأب إدمون رزق، النائب العام السابق، رئيسًا عامًّا لها، بحضور المفوّض الحبري المطران حنا علوان، وفق ما أفادت أمانة السر العامة للرهبانيّة.
وصف المتحدّث الرسمي باسم وزارة الخارجيّة الأميركيّة ماثيو ميلر قرار الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد بسحب المرسوم الجمهوري الذي «يعيّن» لويس روفائيل ساكو بطريركًا للكنيسة الكلدانيّة في العراق والعالم بـ«ضربة للحرّية الدينيّة»، معربًا عن قلق بلاده إزاءه.
تنطلق في الأوّل من أغسطس/آب المقبل الأيام العالمية للشبيبة في مدينة لشبونة البرتغالية وتمتد حتى السادس من الشهر عينه. ولهذا الحدث رمزان يرافقانه في نسخاته المختلفة.
بسمة شكري شابة عراقيّة ملتزمة، هي إحدى طالبات الجامعة الكاثوليكيّة في أربيل، ومتطوّعة مع المتدرّبين في «آسي مينا». التقت البابا فرنسيس قبل أيّام قليلة، وعبّرت له عن شكرها لدعمه المسيحيين في العراق. تحدّثت بسمة عن بلادها وعملها التدريبي في «آسي مينا».
كانت قريةً صغيرةً عاديةً في وسط البرتغال قبل أن تتحوّل بعد ظهورات مريم العذراء فيها إلى واحدٍ من أهمّ مواقع الحج المسيحيّة في العالم. هي فاطيما، مكان ترائي سيّدة الورديّة المقدّسة على ثلاثة أطفال، وهذا هو تاريخ مزارها الشهير.
أكد القائم بأعمال سفارة الفاتيكان لدى العراق الأب تشارلز لاوانغا سونا أنّ سفارته لا تملك أي ملاحظات على إجراءات رئاسة جمهورية البلاد، كما نقل الموقع الإلكتروني الرسمي للرئاسة. ويأتي ذلك على خلفيّة سحب المرسوم الجمهوري الخاص بـ«تعيين» لويس ساكو بطريركًا للكنيسة الكلدانية في العراق والعالم ومتولّيًا أوقافها.
شدّد بطريرك الكنيسة الكلدانيّة الكاردينال لويس روفائيل ساكو، في خلال ترؤسه الاحتفال بالرسامة الأسقفيّة لرئيس أساقفة أبرشيّة ديار بكر الكلدانيّة الجديد صبري آنار في كاتدرائيّة الروح القدس بإسطنبول، على أهمّية أن يكون المطران الجديد على مثال المسيح، الراعي الصالح، لجميع أبناء أبرشيّته وأبًا للجميع ومدافعًا عنهم.
شبّه البابا فرنسيس الأيّام العالميّة للشبيبة ببطولة عالميّة لا فائز فيها أو خاسر لأن الجميع رابحون، متناولًا دور الشباب المماثل لمريم العذراء المندفعة في الخدمة، انطلاقًا من عنوان اللقاء العالمي المرتقب.
أكد البابا فرنسيس، في كلمته اليوم قبل تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع وفود الحجّاج والمؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس الفاتيكانيّة، أننا مدعوّون إلى زرع بذار الإنجيل في حياتنا اليوميّة.
في ظلّ الأزمة الحاليّة بين البطريرك الكلداني الكاردينال لويس روفائيل ساكو ورئيس الجمهوريّة العراقيّة عبد اللطيف رشيد، والمتعلّقة بسحب المرسوم الجمهوري الخاص بـ«تعيين» ساكو بطريركًا للكنيسة الكلدانيّة في العراق والعالم ومتولّيًا أوقافها، تبحث «آسي مينا» في أسباب هذا القرار وتداعياته وتحاول توضيحه للقرّاء.
في ضوء تطوّر الأزمة الناجمة عن سحب رئاسة الجمهوريّة العراقيّة المرسوم الجمهوري الخاص بالبطريرك الكلداني الكاردينال لويس روفائيل ساكو، التقت «آسي مينا» راعي إيبارشيّة أربيل الكلدانيّة المطران بشار متي وردة لاستيضاح بعض الأمور.
بعد إعلان البابا فرنسيس عن الكونسيستوار التاسع في خلال حبريّته، المُزْمَع الاحتفال به في 30 سبتمبر/أيلول المقبل والذي يعطي فيه لقب كاردينال إلى 21 شخصًا جديدًا، يُصبح للأب الأقدس نفوذٌ كبير على الكونكلاف المقبل.